الشهيد فراس عدنان الإبراهيم
قائد كتيبة مغاوير كفرومة ـ لواء مغاوير الإسلام
متزوج وأب لثلاث بنات
حائز على شهادة معهد الإلكترونيات في إدلب
30/11/2013 - 1986
كان يعمل في معمل سيرياميكا للبلاستك. بعد إندلاع الثورة شارك فراس بالمظاهرات السلمية. كما تعرّض منزله للهدم بسبب القصف العشوائي للطيران الحربي.
انخرط فراس في صفوف المقاومة المسلحة مستعملاً مسدسه الأعزل, ليؤسس لاحقاً كتيبة مغاوير كفرومة, ثم تطورت خبرته العسكرية فتم تعيينه عضواً في القيادة العسكرية للواء مغاوير الإسلام.
قاد عدة عمليات عسكرية, أهمها عملية اختراق تجمع الحامدية بسيارة مفخخة بعد ان اخترق ترددات الأجهزة اللاسلكية لجيش الأسد وكانت حصيلة تلك العملية مقتل أكثر من ثلاثين جندياً وإصابة ضابط مجرم برتبة عميد كان مسؤولاً عن ارتكاب عدة مجازر في جبل الزاوية. ومن أعماله البارزة أيضاً تخطيط وتنفيذ عمليتين منفصلتين لأسر ضابطين برتبة عميد من معسكري وادي الضيف والحامدية في معرة النعمان جنوب ادلب.
استشهد خلال الإشتباكات مع جيش الأسد على جبهة معسكر الحامدية.
قائد كتيبة مغاوير كفرومة ـ لواء مغاوير الإسلام
متزوج وأب لثلاث بنات
حائز على شهادة معهد الإلكترونيات في إدلب
30/11/2013 - 1986
كان يعمل في معمل سيرياميكا للبلاستك. بعد إندلاع الثورة شارك فراس بالمظاهرات السلمية. كما تعرّض منزله للهدم بسبب القصف العشوائي للطيران الحربي.
انخرط فراس في صفوف المقاومة المسلحة مستعملاً مسدسه الأعزل, ليؤسس لاحقاً كتيبة مغاوير كفرومة, ثم تطورت خبرته العسكرية فتم تعيينه عضواً في القيادة العسكرية للواء مغاوير الإسلام.
قاد عدة عمليات عسكرية, أهمها عملية اختراق تجمع الحامدية بسيارة مفخخة بعد ان اخترق ترددات الأجهزة اللاسلكية لجيش الأسد وكانت حصيلة تلك العملية مقتل أكثر من ثلاثين جندياً وإصابة ضابط مجرم برتبة عميد كان مسؤولاً عن ارتكاب عدة مجازر في جبل الزاوية. ومن أعماله البارزة أيضاً تخطيط وتنفيذ عمليتين منفصلتين لأسر ضابطين برتبة عميد من معسكري وادي الضيف والحامدية في معرة النعمان جنوب ادلب.
استشهد خلال الإشتباكات مع جيش الأسد على جبهة معسكر الحامدية.
جبهة الحامدية:الفرقة 13:لواء مغاوير الاسلام استهداف الاليات للجيش الاسدي على الطريق الدولي
http://www.youtube.com/watch?v=u8LdzYvMbTM http://www.youtube.com/watch?v=6E3n8MnD5rk
المصدر:
ابو بصير بانياس
كتيبة انصار الاسلام ـ لواء مغاوير الاسلام
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق