أبرز ناشط إعلامي في الثورة السورية
أصابته قوات الأسد في المعارك واغتالته المخابرات الأردنية في المشفى
أصابته قوات الأسد في المعارك واغتالته المخابرات الأردنية في المشفى
محافظة درعا | مدينة طفس
متزوج وأب لثلاثة أطفال
خريج كلية الشريعة - إمام وخطيب
1984- 02/10/2013
كان يسكن في دمشق قبل اندلاع الثورة السورية، ثم عاد إلى محافظة درعا لتغطية أحداث القصف والمجازر والاشتباكات والمعارك بالرغم من خطورتها في كثير من الأحيان, ليقدم لنا مئات الفيديوهات والجولات الميدانية، تعرّض خلالها لعدة إصابات, آخرها كان في بلدة كفر شمس حيث أصابه القناص في كتفه.
أصيب عبد الناصر في بطنه بشظايا القصف على طفس, أثناء مشاركته في التغطية الإعلامية لمعركة "توحيد الصفوف" لتحرير الحواجز والثكنات العسكرية في الريف الغربي لدرعا، وأثناء إسعافه قال: "يا شباب أوصيكم بإمرأتي وأولادي"
تم نقله إلى المشفى الميداني, ولعدم توافر الكادر الطبي المؤهل, ثم نقله إلى مشفى الرمثا في الأدرن, حيث أجريت له العمليّة الأولى، بعدها تم نقله إلى العناية المُشددة لمشفى الجزيرة بعمّان, حيث كانت صحته جيدة. في ذلك الوقت اتصل رئيس مجلس وزراء الأردني ليستعلم عن وضعه الصحيّ، بعد فترة من الزمن خرج الأطباء من العناية مُعلنين وفاته !
أصيب عبد الناصر في بطنه بشظايا القصف على طفس, أثناء مشاركته في التغطية الإعلامية لمعركة "توحيد الصفوف" لتحرير الحواجز والثكنات العسكرية في الريف الغربي لدرعا، وأثناء إسعافه قال: "يا شباب أوصيكم بإمرأتي وأولادي"
تم نقله إلى المشفى الميداني, ولعدم توافر الكادر الطبي المؤهل, ثم نقله إلى مشفى الرمثا في الأدرن, حيث أجريت له العمليّة الأولى، بعدها تم نقله إلى العناية المُشددة لمشفى الجزيرة بعمّان, حيث كانت صحته جيدة. في ذلك الوقت اتصل رئيس مجلس وزراء الأردني ليستعلم عن وضعه الصحيّ، بعد فترة من الزمن خرج الأطباء من العناية مُعلنين وفاته !
تم تشييعه في 03/10/2013 من المسجد العمري في مدينة الرمثا الأردنية.