أحد مؤسسي شبكة شام الإخبارية
مواليد مدينة درعا | 24/08/1980
مواليد مدينة درعا | 24/08/1980
تاريخ الإعتقال | 12/05/2012
تاريخ إعلان وفاته | 13/12/2024
خرج والده وعائلته من سورية بسبب أحداث الثمانينيات، واستقرت العائلة في اليمن، والده هو المؤلف والمحقق خالد أبازيد.
بعد انطلاقة الربيع العربي، أسس "شبكة شام" في فبراير/ شباط 2011 مع بلال عطار وناشطين، حيث كان يقيم في اليمن، وأصبحت الشبكة هي المصدر الرئيس للأخبار حول الثورة السورية في الأشهر الأولى، وأضخم شبكة إعلامية ثورية منتشرة داخل سورية.
بعد تأسيس الشبكة انتقل إلى الأردن، ليكون قريبًا من سورية، وتنقل بين الأردن ولبنان وتركيا للعمل على إيصال المعدات وأجهزة الاتصال إلى الناشطين في جميع محافظات سورية، كما أشرف بنفسه على توصيل هذه المعدات إلى داخل أحياء حمص المحاصرة.
شارك أبو الحسن أبازيد من خلال "شبكة شام" في تأسيس شبكات الإعلام الثورية المحلية في المحافظات السورية، وفي توثيق وإرسال تطورات الثورة السورية وانتهاكات النظام السوري إلى الإعلام العربي والدولي، كما شارك في تأسيس وتنظيم الكيانات الأولى للعمل الثوري والإعلامي، من خلال عمله مع التنسيقيات المحلية في درعا والمحافظات الأخرى، ومن خلال مشاركته في تأسيس وإدارة "الهيئة العامة للثورة السورية" التي كانت أضخم مظلة للتنسيقيات والشبكات الإعلامية والثورية في سورية.
بعد انطلاقة الربيع العربي، أسس "شبكة شام" في فبراير/ شباط 2011 مع بلال عطار وناشطين، حيث كان يقيم في اليمن، وأصبحت الشبكة هي المصدر الرئيس للأخبار حول الثورة السورية في الأشهر الأولى، وأضخم شبكة إعلامية ثورية منتشرة داخل سورية.
بعد تأسيس الشبكة انتقل إلى الأردن، ليكون قريبًا من سورية، وتنقل بين الأردن ولبنان وتركيا للعمل على إيصال المعدات وأجهزة الاتصال إلى الناشطين في جميع محافظات سورية، كما أشرف بنفسه على توصيل هذه المعدات إلى داخل أحياء حمص المحاصرة.
شارك أبو الحسن أبازيد من خلال "شبكة شام" في تأسيس شبكات الإعلام الثورية المحلية في المحافظات السورية، وفي توثيق وإرسال تطورات الثورة السورية وانتهاكات النظام السوري إلى الإعلام العربي والدولي، كما شارك في تأسيس وتنظيم الكيانات الأولى للعمل الثوري والإعلامي، من خلال عمله مع التنسيقيات المحلية في درعا والمحافظات الأخرى، ومن خلال مشاركته في تأسيس وإدارة "الهيئة العامة للثورة السورية" التي كانت أضخم مظلة للتنسيقيات والشبكات الإعلامية والثورية في سورية.
اعتقل النظام السوري أبو الحسن أبازيد بتاريخ 12 أيار/ مايو 2012، في كمين داخل سورية عندما كان في طريقه لإيصال أجهزة اتصال ومعدات إلى ريف دمشق، وكان مصيره مجهولًا وبعد سقوط نظام الأسد وعدم العثور على آثر له في السجون, أعلنت عائلته عن وفاته بتاريخ 13/12/2024