وصل خبر استشهاده في مدينة درعا السورية بتاريخ 22/08/2012
كان إمام مسجد في الأردن, ترك بلده وانطلق للقتال ضد قوات الأسد المجرمة, نفّذ عملية انغماسية بمدينة درعا، أدت إلى نسف حاجز المسيفرة العسكري وقتل أكثر من 70 جندياً من جيش الأسد.
ذهب للقتال في سوريا مع اثنين من "شباب معان" هما: محمد ياسين، ومحمد الشجراوي.
إمرأة فاضلة ومحبّة لعمل الخير, أثناء حصار جيش الأسد للمعضمية في شهر رمضان, عانى الناس من نقص في المواد الغذائية, فانطلقت فاطمة إلى مزرعتها المجاورة لجلب بعض الطعام لكن رصاصات رشاش إحدى الدبابات أودت بحياتها