اقتحمت قوات المجرم بشار الأسد بتاريخ 31/07/2011 بلدة الحراك في حوران بالدبابات, مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى وثلاثة شهداء حيث كانت الشهيدة الطفلة ليال عسكر ذات الأربع سنوات من ضمنهم لترصع سجل شهداء ثورة الكرامة في سورية
هناك روايتان حول قصة استشهادها:
1.رواية والدتها التي تظهر في أول فديو في الأسفل , حيث قالت بأن الطفلة استشهدت جراء تعرضها لرصاصة طائشة اخترقت نافذة منزلها لتستقر في صدرها.
2.رواية والدها الذي ظهر على قناة الدنيا التابعة لنظام الأسد, حيث أدلى بتصريحات مرضية للنظام مفادها أنها تعرضت لسكتة قلبية عرضية دون ذكر الإقتحام.
Today 31 July 2011 the security forces of Bashar Al-Assad attacked Al-Hirak, a little town in Horan with tanks. The attack resulted in several injuries and three deaths, including Lial Askar, a four-year old girl! A little girl who, together with the other children refines the revolution for freedom and dignity
الطفلة الشهيدة ليال عسكر وغضب والدتها
http://www.youtube.com/watch?v=Xc2yOoj-RF0
الطفلة الشهيدة ليال وهي في اشهرها الأولى
حيث تتجسد البرائة في أسمى معانيها......ويتجسد الحقد والقهر الأسدي في هذه الجريمة
موكب التشييع
شهداء مدينة الحراك 31 - 07 -2001
الشهيدة الطفلة ليال عدنان عسكر
الشهيد عبد النور القداح
الشهيد محمد سليم السلامات
الشهيد محمد سليم السلامات
http://www.youtube.com/watch?v=Hb4Y-dHOhd4
http://www.youtube.com/watch?v=31Bhgjt3-Cs
توضيح حول مقابلة والد الشهيدة الطفلة ليال على قناة الدنيا التابعة لمخابرات الأسد :
ماالتهديد الذي تعرض له والد الرضيعه ليال ليبرئ قاتلها .....
ظهر على على مواقع التواصل الاجتماعي الرضيعه – ليال – التي ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي مسجاة بكفنها الى جانب والدتها التي التي قالت بأن رصاصة غدر من الأمن السوري أخترقت جسدها الغض وهي تحبو في المنزل وناشدت اصحاب الضمائر من العرب والسوريون أن يهبوا لانقاذ أطفال سوريا الذين يذبحون بدم بارد.
وقد أثار المقطع المذكور الكثيرين على هذا النظام المجرم
والبارحه ظهرعلى قناة الدنيئة القذرة, والد نفس الطفلة وهو يقول بأن طفلته أغمي عليها واصطحبها الى المشفى وقال له الأطباء بأن طفلة توفت نتيجة توقف مفاجئ في القلب, ومن ثم جاءت الى المشفى أمرأة منقبة وصورتها و هي مسجاة بجهازها المحمول بدون علمه, و لايعرف من هي هذه المرأة, وثم قامت ببث الصور على مواقع الإجتماعي .
من الواضح بأن الأب تعرض لتهديد شديد ليدلي بهذا التصريح المتناقض ورجل الأمن الذي أعد له هذا التصريح ليدلي به, لم ينتبه الى أن المقطع صور في بيت وليس في المشفى, ولم يصور في خلسة من أحد, إذ أن أمها وأخريات كن بجانبها ,وكانت أمها تنخي أصحاب الضمائر والشرفاء وهي تنعي طفلتها , كما أن المقطع ضم اليه مقطع آخر للرضيعه وهي تلاعب قطتها, وبالطبع فهذا المقطع مأخوذ من أهل البيت أنفسهم ولا يمكن أن يكون أخذ خلسة. المزيد
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق