متخصصة في الفيزياء النووية
كانت تعد رسالة جديدة في الفيزياء النووية في إحدى الجامعات الفرنسية
1982 | دوما | ريف دمشق
تاريخ الإعتقال 26/12/2011
اعتقلها جهاز المخابرات الجوية في عام ٢٠١١ على خلفية مناصرتها للثورة السورية, تم تنقلها بين فرع التحقيق وفرع المهام الخاصة وفرع الأمن العسكري حيث حقق معها كبار الضباط ومنهم المجرم جميل الحسن. بإشراف مباشر من خبراء إيرانيين، قضت تحت التعذيب بسبب عدم تعاونها مع الايرانيين لانها فضلت ثورتها وابناء شعبها حيث حقنت بمواد معينة ما سبب لها نزيف حاد على فترات لتقضي تحت التعذيب .
بتاريخ 21/07/2014 تم نقلها من سجن عدرا لجهة مجهولة
بتاريخ 27/11/2018 انتشر خبر وفاتها تحت التعذيب
فاتن رجب فواز:
33 عاماً، حاصلة على درجة الدكتوراه في الفيزياء وعلوم الذرة، من دوما بريف دمشق.
تعتبر الدكتورة فاتن من أبرز ناشطات الثورة السورية لا سيما في ريف دمشق، نشطت في المظاهرات السلمية منذ بداية انطلاقتها في دوما، كما عرفت لها جهود كبيرة في الحقل الإغاثي والمستشفيات الميدانية بمدينة دوما.
اعتقلت الدكتورة فاتن في كمين بدمشق بتاريخ 26 ديسمبر/كانون الأول 2011 من قبل فرع المخابرات الجوية الذي استجوبها لمدة عشرة أشهر بحسب تقرير للشبكة العربية لحقوق الإنسان، تمّ تحويلها بعدها لسرية المهام الخاصة، أو ما يعرف بالفرع 215 التابع للأمن العسكري.
نقلت عدة تقارير حقوقية عن شهادات لمعتقلات مفرج عنهن التقوا بالسيدة فاتن داخل السجن أنها تعرضت لأنواع قاسية جداً من التعذيب، منها الإبر الكيميائية في الرأس، كما تتحدث تلك الشهادات عن تدهور حالتها الصحية وتعرضها لنوبات صرع مستمرة، ونزيف في الأنف والأذنين مما يستدعي تدخلا طبيا عاجلاً، إلا أنها لم تعرض على الأطباء ولو لمرة واحدة.
وكانت انتشرت شائعات تتحدث عن وفاتها تحت التعذيب في أقبية المخابرات قبل أن تنفيها شهادات المعتقلات المفرج عنهن.
يشار أخيراً إلى أن الدكتورة فاتن هي شقيقة أحمد رجب فواز، أول من قضى في الثورة السورية في دوما.
33 عاماً، حاصلة على درجة الدكتوراه في الفيزياء وعلوم الذرة، من دوما بريف دمشق.
تعتبر الدكتورة فاتن من أبرز ناشطات الثورة السورية لا سيما في ريف دمشق، نشطت في المظاهرات السلمية منذ بداية انطلاقتها في دوما، كما عرفت لها جهود كبيرة في الحقل الإغاثي والمستشفيات الميدانية بمدينة دوما.
اعتقلت الدكتورة فاتن في كمين بدمشق بتاريخ 26 ديسمبر/كانون الأول 2011 من قبل فرع المخابرات الجوية الذي استجوبها لمدة عشرة أشهر بحسب تقرير للشبكة العربية لحقوق الإنسان، تمّ تحويلها بعدها لسرية المهام الخاصة، أو ما يعرف بالفرع 215 التابع للأمن العسكري.
نقلت عدة تقارير حقوقية عن شهادات لمعتقلات مفرج عنهن التقوا بالسيدة فاتن داخل السجن أنها تعرضت لأنواع قاسية جداً من التعذيب، منها الإبر الكيميائية في الرأس، كما تتحدث تلك الشهادات عن تدهور حالتها الصحية وتعرضها لنوبات صرع مستمرة، ونزيف في الأنف والأذنين مما يستدعي تدخلا طبيا عاجلاً، إلا أنها لم تعرض على الأطباء ولو لمرة واحدة.
وكانت انتشرت شائعات تتحدث عن وفاتها تحت التعذيب في أقبية المخابرات قبل أن تنفيها شهادات المعتقلات المفرج عنهن.
يشار أخيراً إلى أن الدكتورة فاتن هي شقيقة أحمد رجب فواز، أول من قضى في الثورة السورية في دوما.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق