الشهيد الشيخ صلاح الدين علي الشوحة - أبو عبيدة

الشهيد الشيخ صلاح الدين علي الشوحة - أبو عبيدة
محافظة درعا | مدينة إزرع | بلدة الذنيبة

تاريخ الإعتقال 13/08/2012

تاريخ الإستشهاد 17/05/2013

داعية إسلامي ومقرئ للقرآن, عمل مدرّساً لمادة التربية الاسلامية في مدينة بصر الحرير. 

استشهد تحت التعذيب في سجون قوات الأسد بعد فترة اعتقال تجاوزت التسعة أشهر. حيث اعتُقل في شهر رمضان بسبب جمع التبرعات وطعام الفطور للاجيئين الى مدينة ازرع من القرى المجاورة.

الشهيدة الطفلة هداية خالد هايل الحروب

الشهيدة الطفلة هداية خالد هايل الحروب

21/02/2013 - العمر 8 سنوات 

محافظة درعا | مدينة إزرع 

استشهدت مع سبعة من أفراد عائلتها جراء تفجير منزلهم, فبعد أن اقتحمت قوات أمن الأسد منزلهم , قامت بتفخيخه وتفجيره على رؤوس العائلة فور خروجهم منه.

الشهيد محمود إبراهيم الكعر الحسن - قائد كتيبة الشهيد احمد الفشتكي

الشهيد محمود إبراهيم الكعر الحسن - أبوعلي 

 قائد كتيبة الشهيد احمد الفشتكي | التابعة للجيش الحر العاملة في المنطقة الشرقية من درعا

محافظة درعا | مدينة إزرع

استشهد إثر استهداف سيارته بقذيفة من عصابات الاسد في مدينة معربة في ريف درعا بتاريخ 13/10/2012

الشهيد الطفل محمد مؤمن إبراهيم حمودة

الشهيد الطفل محمد مؤمن إبراهيم حمودة

22.04.2011 | سبع سنوات | مدينة إزرع | محافظة درعا

سبب الاستشهاد: طلق ناري في الرأس

مؤمن إبراهيم حمودة.. 7 سنوات، تفتحت عيناه لترتطم بظلمات احتلال موطنه الأصلي في الجولان، إضافة إلى وطأة القهر والقمع في سوريا بدلا من أن ترى نور الحياة، وقبل أن يتلمس عقله الصغير طريق الحرية، استقرت في رأسه رصاصة لتئد ذلك الحلم الذي بدأ يراود أهل سوريا.
ومن بين ثلاثة أطفال فقدتهم مدينة أزرع -التي ينتمي إليها العالم الشهير ابن القيم- استيقظت المدينة على استشهاد مؤمن وهو أصغرهم صبيحة يوم الجمعة العظيمة 22 أبريل، بطلق ناري في رأسه الصغيرة، التي ربما لم تدرك فيم قتلت.
وربما لم يكن يدرك آباء مؤمن أثناء فرارهم من رصاصات جنود الاحتلال الصهيوني في الجولان نازحين إلى عمق سوريا، أن رصاصات نظام بشار ستغتال أحلام العودة في عقل صغيرهم، لتسطر دمه قصة شهادة.. لكنها ليست برصاص الاحتلال.
غير أن مؤمن الصغير لم يكن الطفل الوحيد الذي بكته أزرع في ذلك اليوم، إذ انضم إليه في موكب الأطفال الشهداء كل من إياد عوض شهاب(10 سنوات)، والطفل أنور فياض العبيد، وذلك ضمن ما يقرب من ثلاثين شهيدا من أحفاد ابن القيم شيعتهم المدينة