استشهد أثناء أداء واجبه في بسط الأمن في السويداء، حيث واجه التمرد المسلح الذي قادته الميليشيات الطائفية الإنفصالية العميلة.
بحث هذه المدونة الإلكترونية
حدث في مثل هذا اليوم
الجمعة، 18 يوليو 2025
الشهيد عبد الرحمن فرج عديوي
استشهد أثناء أداء واجبه في بسط الأمن في السويداء، حيث واجه التمرد المسلح الذي قادته الميليشيات الطائفية الإنفصالية العميلة.
الثلاثاء، 15 يوليو 2025
الشهيد محمود طلال السرميني
الشهيد أبو ماجد عمورة
الأربعاء، 1 أبريل 2015
الشهيد المعتقل لؤي العمر - لاعب فريق الكرامة
الاسم: لؤي العمر
المهنة: لاعب كرة قدم سوري سابق
الفريق: نادي الكرامة الحمصي (فترة الثمانينيات)
مكان الاعتقال: مقر عمله في قسم المحطة
مكان الاستشهاد: الفرع 215 التابع لشعبة المخابرات العسكرية
تاريخ نشر وفاته: 01/04/2015
التفاصيل:
لؤي العمر، لاعب نادي الكرامة السابق في الثمانينيات وابن حي بابا عمرو، اعتقلته قوات النظام السوري من مقر عمله. تم التعرف عليه شهيدًا من خلال صور "قيصر" المسربة 20/01/2014 ، حيث ظهر برقم "2791"، وتبين أنه استشهد تحت التعذيب في الفرع 215 للأمن العسكري في دمشق.
خاتمة:
لؤي العمر، مثل العديد من نخبة سوريا، قدم الكثير لوطنه، ولكن النظام لم يراعِ تاريخه أو مسيرته الرياضية، ليصبح رمزًا آخر للتضحيات التي قدمها السوريون في سبيل الحرية.
الخميس، 26 يونيو 2014
الشهيد المعتقل فواز فوزي الصالح - تحت التعذيب
Martyr Fawaz Fawzi Al ali
from Baba Amro
he was martyred under torture in branch 215 ( Military Intelligence ) after detention which lasted more than a year
الأربعاء، 25 يونيو 2014
الشهيد رياض عبد الفتاح البويضاني - تحت التعذيب
Martyr Hero Riad Abdel Fattah Albwidani
from Baba Amro
he was martyred under torture in Sidnaya prisons
الخميس، 19 يونيو 2014
الشهيد المعتقل تامر محمد سعيد عفوف
الأحد، 13 أكتوبر 2013
الشهيد المقدم نشيط حاميش - قائد كتيبة شهداء التركمان
13/10/2013 | مدينة حمص | حي جوبر
بتاريخ 03/02/2012 أعلن انشقاقه عن مرتبات كلية المدرعات في جيش النظام، وانضمامه إلى الجيش السوري الحر خلال مظاهرة في حي بابا عمرو، برفقة الرائد فايز حزوري.
كان رجلًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، يجسد الشهامة، الأخلاق، والاحترام. ابن بابا عمرو البطولة، ومن عائلة حاميش التركمانية التي قدّمت الكثير من التضحيات والشهداء في سبيل الحرية والكرامة.
انشق في وقت كانت الثورة بأمسّ الحاجة لرجل بشجاعته، نخوته، وخبرته العسكرية. واستشهد في ريما قرب مدينة يبرود، إثر القصف الغادر لقوات النظام.
كان دائم التفاؤل بالنصر، لا يخشى الشهادة، بل كان يستقبلها بكل يقين. كان يقول دائمًا: "نحن شهداء، نحن ننتظر الشهادة في أية دقيقة".
وأجمل ما قال رحمه الله:
"أنا شايف أزهار الحرية على مساحة سوريا... بس شوية صبر".