الشهيد يوسف مصطفى كيالي
كتيبة شهداء صلاح الدين
25/03/1988 - 28/07/2012
حلب | حي صلاح الدين
فلسطيني الجنسية, ينحدر من مدينة حيفا
أحد المتطوعين في طواقم الاسعاف الميدانية, استشهد برصاص قناصي الأسد أثناء محاولته إسعاف المدنيين المصابين في الحي.
ففي
28/07/2012 دارت معارك عنيفة على مداخل الحي المحاصر بالدبابات, حيث تصدى
لها عناصر الجيش الحر بكل بسالة واستطاعوا تدمير العديد من مركبات جيش
الأسد. وقد أسفرت الإشتباكات عن استشهاد اثنين من أبطال الجيش الحر
بعد مشاركته في عملية نوعية صباحية في قرية دورين, أدت إلى دحر قوات الأسد وتكبيدها خسائر فادحة, أصيب بشظايا قذيفة أدت لاستشهاده, كما نجمت العملية عن استشهاد الشهيد النقيب زين سليمان - قائد لواء أحباب الله.
بعد مشاركته في عملية نوعية صباحية في قرية دورين, أدت إلى دحر قوات الأسد وتكبيدها خسائر فادحة, أصيب بشظايا قذيفة أدت لاستشهاده, كما نجمت العملية عن استشهاد حسن كردي (جبلة). تم دفنه بعد صلاة العشاء في قرية ترتياح.
اعتقلته عصابات الأسد أثناء الاشتباكات بين الجيشين الحر وجيش الأسد وقاموا بتعذيبه واقتلاع عينيه وحرق أجزاء من جسده وبعدها رموه في الصحراء. حاول إسعافه سائق التكسي الذي وجده صدفة, لكنه فارق الحياة مستشهدا.
لقد تحداهم وتحدى عذابهم ...الله اكبر الله اكبر يا ابو عدي اي ايمان استحوذ على فؤادك اي قوة تملكها داخل جسدك النحيل لقد قالو له اسجد لبشار لكنه رفض اوامرهم وامتثل لامر الله الواحد الاحد لقد قال لهم لا اسجد الالله وقامو بتعذيبه حتى الموت وقلعو عينيه واحرقوه بسكائرهم وشقو جسده باّلاتهم الوحشية و مثلو بجسده وهو حي لكي يسجد لبشار ولكنه رفض السجود للطاغية ورفض المذلة وضل هكذا حتى خرجت روحه الطاهرة الزكية لكي تستقبلها ملائكة الرحمة مهنئين ومستقبلين لهذا البطل الذي ثبت هذا الثبات العجيب ...الله اكبر الله اكبر ...لن تركع....امة.....قائدها...............محمد ..... نهنئ عائلة العبدالله السلطان الراوي في الميادين باستشهاد هذا البطل الذي رفض السجود الا لله..
ينحدر من قبيلة العقيدات في مدينة دير الزور ويسكن في مدينة حرستا
طالب في كلية الصيدلة في مدينة ملتان (باكستان)
سرية أنصار السنة | كتيبة عباد الرحمن-أريحا | التابعة لكتائب احرار الشام
1986 - 26/07/2012
استشهد في سراقب, تم تشييعه ودفنه في قرية طعوم بريف ادلب.
غادر
ملتان إلى العاصمة إسلام آباد للمشاركة في مظاهرات الجالية السورية, قابل
فيها السفير وطلب منه أن يقدم استقالته. عاد لاحقاً إلى بلده لينخرط في
صفوف المجاهدين, اشترك معهم في منطقة سراقب بضرب الرتل العسكري لقوات الأسد
المتجه إلى حلب على الاتستراد الدولي, فأصابته شظايا إحدى قذائف الدبابات
مما أدى
لاستشهاده.
مكث في سجون الأسد قرابة عام كامل. وبعد خروجه بستة أيام, استشهد والده بقذيفة هاون. وبعد 20 يوم فقط من الفاجعة, يلحق الإبن بأبيه بسبب سقوط قذيفة هاون أخرى على منزله أثناء اقتحام قوات الأسد للمدينة
كتيبة أتباع الرسول العاملة في أحياء حمص القديمة
حمص | حي جورة الشياح
26/07/2012 - 1990
طالب في كلية الآداب | اللغة الانكليزية | جامعة تشرين
انشق
أثناء أدائه للخدمة العسكرية في جيش الأسد في الحسكة, ليلتحق بصفوف الجيش
الحر في تلبيسة, ومن ثمّ عاد إلى حيّه جورة الشياح ليستشهد فيه, جراء
إصابته برصاصة في جبهته أثناء صدّ هجوم عصابات الأسد على الحي.
أحد أبطال الجيش السوري الحر
25/07/2012 | محافظة حمص | مدينة تلكلخ
قامت
عصابة مسلحة تدّعي بأنها من ثوار تلكلخ بإطلاق النار عليه غدراً في الساعة
21.30 مساء الأمس, وفي تمام الساعة 05.00 صباحاً فارق الحياة متأثراً
بجروحه.
يجدر بالتنويه إلى أن هذه العصابة هي نفسها التي
اعتدت بالضرب على البطل ياسين الكردي, وهي عبارة عن شرذمة من زعران تلكلخ,
تستغلّ بدورها اندلاع الثورة من أجل بسط هيمنتها على المدينة التي باءت
خارج سيطرة عصابات الأسد. وهذا ما يذكرنا بقصة استشهاد النقيب أمجد الحميد.
أصيب
بتاريخ 18/07/2012 برصاصة قناص في شارع المحافظ أثناء محاولته إيصال
الغذاء (الخبز) إلى عائلة محتاجة في حي الحويقة المحاصر. تم نقله إلى
المشفى وبعد التشخيص تبيّن أن الرصاصة سبّبت بأذية في الرئتين والعمود
الفقري أدت إلى شلل سفلي, وبعد أسبوع من إصابته فارق الحياة مستشهداً.