الشهيد الطالب غيث خليل الحو

الشهيد الطالب غيث خليل الحو
طالب في السنة الخامسة | كلية الطب البشري في جامعة دمشق

دمشق | 11/12/2024

استشهد إثر إصابته في العدوان الإسرائيلي على مطار المزة العسكري

الشهيد حسين الشيخ موسى (طالب جامعي مدني)

الشهيد حسين الشيخ موسى 

طالب جامعي | كلية الهندسة التقنية قسم البيئة بجامعة حلب 
29/11/2024 | محافظة درعا | مدينة نوى

استشهد صباح يوم الجمعة نتيجة القصف المدفعي الذي استهدف بناء السكن الجامعي في مدينة حلب, ضمن عملية ردع العدوان.

الشهيد ماجد حمود التمر (طالب جامعي مدني)

الشهيد ماجد حمود التمر 

طالب جامعي | كلية الزراعة بجامعة حلب 
29/11/2024 | محافظة الرقة

استشهد صباح يوم الجمعة نتيجة القصف المدفعي الذي استهدف بناء السكن الجامعي في مدينة حلب, ضمن عملية ردع العدوان.

الشهيد محمد دمارة (طالب جامعي مدني)

الشهيد محمد دمارة

طالب جامعي | كلية الزراعة بجامعة حلب | قسم الأغذية
29/11/2024 | محافظة درعا | قرية معرية

استشهد صباح يوم الجمعة نتيجة القصف المدفعي الذي استهدف بناء السكن الجامعي في مدينة حلب, ضمن عملية ردع العدوان.

الشهيد عمار ياسر الحوشان (طالب جامعي مدني)

الشهيد عمار ياسر الحوشان

طالب جامعي | كلية الهندسة الميكانيكية بجامعة حلب

29/11/2024 | محافظة درعا | قرية محجة 

استشهد صباح يوم الجمعة نتيجة القصف المدفعي الذي استهدف بناء السكن الجامعي في مدينة حلب, ضمن عملية ردع العدوان.

الشهيد الطالب الجامعي أكرم الحسن

الشهيد الطالب الجامعي أكرم الحسن

طالب هندسة ميكاترونيكس  - السنة الثالثة

قرية النيرب | محافظة إدلب | 15/02/2022

أسفر قصف ميليشيا قسد PKK الإرهابية الذي استهدف مدينة إعزاز عن استشهاد الطالب الجامعي أكرم الحسن ، إلى جانب زميله الطالب الجامعي سعد الحجي ، والشرطي فاروق النشب بن حسين.

الضحايا كانوا طالبان في كلية هندسة الميكاترونيك بجامعة حلب (السنة الثالثة)، حيث طالتهم قذائف الميليشيات الإرهابية أثناء تواجدهم في السوق الشعبي بمدينة إعزاز، بعد إنهائهم امتحانات اليوم الأخير في الجامعة.

أسماء الشهداء:

1. الطالب الجامعي سعد الحجي بن جهاد الدين (من حلب).
2. الشرطي فاروق النشب بن حسين.
3. الطالب الجامعي أكرم الحسن.

الشهيد الطالب الجامعي سعد الحجي

الشهيد الطالب الجامعي سعد الحجي 

طالب هندسة ميكاترونيكس  - السنة الثالثة

مدينة حلب | 15/02/2022

أسفر قصف ميليشيا قسد PKK الإرهابية الذي استهدف مدينة إعزاز عن استشهاد الطالب الجامعي سعد الحجي ، إلى جانب زميله الطالب الجامعي أكرم الحسن ، والشرطي فاروق النشب بن حسين.

سعد، ابن الدكتورة ديمة غريب العاملة في عيادات بنفسج في مشفى الأمل للأمومة في مكتب اعزاز, ,وسبق أن فقد اثنين من إخوته شهداء على يد نظام الأسد، قضى في هذا الهجوم الغادر.

الضحايا كانوا طالبان في كلية هندسة الميكاترونيك بجامعة حلب (السنة الثالثة)، حيث طالتهم قذائف الميليشيات الإرهابية أثناء تواجدهم في السوق الشعبي بمدينة إعزاز، بعد إنهائهم امتحانات اليوم الأخير في الجامعة.

أسماء الشهداء:

1. الطالب الجامعي سعد الحجي بن جهاد الدين (من حلب).
2. الشرطي فاروق النشب بن حسين.
3. الطالب الجامعي أكرم الحسن.

الشهيد محمود علي طيبة ـ أبو عبد الملك الشرعي

الشهيد محمود علي طيبة ـ أبو علي - أبو عبد الملك الشرعي

شرعي في الجبهة الإسلامية

مدينة اللاذقية  

09/1982 - 09/09/2014

نشأ في عائلة متدينة, وكان من أسباب التزامه أنه رأى ذات ليلة أهوال يوم القيامة والنار، بالإضافة لرؤيته للنبي محمد (ص) بشكل شبه يومي, ورأى في منامه أيضاً إسرافيل وعزرائيل ويعقوب وأنبياء آخرون بحسب ما أخبر أصحابه.

حاز على شهادة الثانوية العامة الفرع العلمي عام 2002. ثم دخل فرع الأدب العربي في جامعة تشرين, حيث أنشئ صندوقاً لجمع التبرعات للدعوة وتسجيل المحاضرات الإسلامية وتوزيعها مع الكتيبات الدعوية.

انتقل إلى الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة في بداية 2003 ، تزامن ذلك مع استشهاد اثنان من أخوته في العراق.

تم اعتقاله في نيسان 2004 من قبل فرع الأمن العسكري خلال زيارته لسوريا ومداهمة بيته ومصادرة جهاز الحاسوب والكتب وتم حكمه لمدة 7 سنوات.

خرج من سجن صيدنايا في 20/03/2011 والتحق بركب الثورة عند خروج أول مظاهرة من جامع خالد ابن الوليد يوم الجمعة في 25/03/2011 وبقي في المدينة حتى تاريخ 27/07/2011 أي بعد 3 أيام من اجتياح منطقة الرمل الجنوبي في اللاذقية .

دخل مخيم يايلاداغي التركي واستلم الأمور الدينية والدعوية في مسجده ولم تكن قد تأسست كتائب أحرار الشام بعد. قام بإعطاء الدروس الشرعية في المناطق المحررة يحض الناس على القتال في سبيل الله و الثبات على دينه . انضم لكتائب أحرار الشام منذ بداية تشكيلها وأوكلت إليه الإمور الشرعية في الكتائب ثم في الحركة.

عُرف بتواضعه وحبه للمطالعة وحرصه على تنظيم وقته. كما عرف عنه الصدق والعدل، ناظر فقهاء داعش عدة مرات، وسجلت له دروس شرعية مصوّرة. يُذكر بأن شقيقه الثالث استشهد خلال الاشتباكات مع قوات الأسد.

استشهد محمود جراء تفجير عبوة غاز سامة زرعت داخل قاعة الاجتماعات (صفر) في منطقة رام حمدان بريف ادلب مما أودى بحياة 45 شهيداً معظمهم من قادة حركة أحرار الشام . 

الشهيد فراس حسين العبود

الشهيد فراس حسين العبود ( فراس الخواري, أبو الحمزة )

قيادي في حركة أحرار الشام الإسلامية

متزوج  وأب لطفلةعمرها ثلاثة اشهر

طالب جامعي | السنة الرابعة | الأدب الانكليزي | جامعة إدلب 

قرية الخواري | ريف سراقب | محافظة إدلب 

26/07/1987 - 03/06/2014

توقف عن متابعة دراسته بسبب تعرضه للملاحقة الأمنية لمشاركته في المظاهرات ضد نظام الأسد رافعاً لافتته الشهيرة (ثورة حتى النصر.... أحرار الخواري). ثم انتقل للكفاح المسلح وعمل على تأمين انشقاق العناصر من جيش الأسد وايصالهم مجاناً الى منازلهم بسيارته الخاصة.

انضم الى تشكيل (حسم الامر) وشارك حينها في تحرير عدد من الحواجز العسكرية في ريف ادلب.

انضم الى كتائب أحرار الشام الإسلامية (كتيبة بيارق الاسلاق - لواء أهل السنة) ثم أصبح قائدا لكتيبة أنصار الرسول التابعة للواء الهجرة ليصبح اسمها كتيبة الشهيد فراس العبود أبو الحمزة يوم استشهاده.

شارك في معارك حلب وادلب والرقة والقلمون والقصير, حيث توجه مع رفاقه لنصرة القصير في جيش العسرة في 03/06/2013 وقال حينها : ذاهبون لنصرة أهلنا بالقصير والشهادة.

استشهد في معارك ريف حلب ضد قوات الأسد على جبهة جبل عزان أثناء مشاركته في تزويد العناصر بالذخيرة حيث تم استهدافه بصاروخ حراري (كونغرس) مع رفيقه عادل أبو زيد من بلدة الزربة مما أدى لاستشهادهما.

الشهيد أنس رضوان

الشهيد أنس رضوان

طالب في كلية الهندسة المعمارية من أبناء عشيرة البكارة 

21/12/2013 |  حي الصاخور | مدينة حلب

كان من أوائل من لبّى نداء الثورة السورية في حلب، حيث شارك في انتفاضة جامع آمنة بحي سيف الدولة في نيسان 2011. بعد دخول الجيش الحر إلى حلب في تموز 2012، انقطع أنس عن دراسته في كلية الهندسة المعمارية بجامعة حلب، وتطوّع في صفوف الجيش الحر، مرابطًا على جبهات أحياء حلب القديمة. بالإضافة إلى ذلك، ساهم في توثيق الأضرار التي لحقت بالمعالم الأثرية نتيجة القصف، من خلال عمله مع الجمعية السورية لحفظ الآثار والتراث.

في 21/12/2013، استشهد أنس رضوان إثر سقوط قذيفة مدفعية قربه في أحياء حلب القديمة، ليلتحق بقافلة شهداء الثورة السورية.

من كلمات الشهيد أنس رضوان

أماهُ صوت الحق قد ناداني ........ لبيتُ درب شهادتي وجنـاني

أماهُ إني للشهادة راحـلٌ ........لا تحزني فالنصـرُ قـد لاقـاني

أماهُ لا تبكي ولا تتحسري ....... بل افرحي فمرافقـي قـرآني

قبل فترة من استشهاده تم سؤاله عن سبب حمله السلاح فأجاب:"نحن السبب أنو الثورة انحرفت.. لأنه تركنا السلاح لغيرنا اللي ما يعرف شو يعني جهاد.. أنا رح سد مكاني"