شاب يافعٌ عُرف بشجاعته وبأخلاقه الحميدة, كان يذهب مع أخيه الشهيد مؤيد إلى مدينة بنش للمشاركة في مظاهرات الجمعة نصرة لدرعا. وذلك قبل أن تبدأ لاحقاً المظاهرات السلمية في مدينته إدلب, ليكون عبد العزيز أحد منظميها وممن يشرفون على تصويرها.
انخرط لاحقاً في صفوف المقاومة المسلحة في مدينة إدلب في أول مجموعة فيها, ولعب دوراً هاماً في تأمين السلاح للثوار.
عقب استشهاد أخيه مؤيد, شكّل مع رفاقه "سرية الشهيد مؤيد غفير" واستلم قيادتها, حيث خاض عدة معارك عنيفة, من أبرزها المواجهات التي حصلت ضد شبيحة القريين النصيريتين فوعة وكفريا, وكان عبد العزيز دوماً يقف في الصفوف الأمامية ضمن مجموعة الإقتحام.
انخرط لاحقاً في صفوف المقاومة المسلحة في مدينة إدلب في أول مجموعة فيها, ولعب دوراً هاماً في تأمين السلاح للثوار.
عقب استشهاد أخيه مؤيد, شكّل مع رفاقه "سرية الشهيد مؤيد غفير" واستلم قيادتها, حيث خاض عدة معارك عنيفة, من أبرزها المواجهات التي حصلت ضد شبيحة القريين النصيريتين فوعة وكفريا, وكان عبد العزيز دوماً يقف في الصفوف الأمامية ضمن مجموعة الإقتحام.
استشهد في معركة تحرير حاجز صباح قطيع الواقع في المنطقة الشمالية لمدينة إدلب.