أحد مقاتلي الجيش السوري الحر
طالب قي جامعة حلب | كلية الحقوق
حلب | حي الفرقان
1989 - 25/09/2012
ينتمي إلى أسرة مثقفة ومحترمة. في اليوم الذي ارتكبت فيه قوات الأسد مجزرة حي صلاح الدين (22/06), سارع يمان إلى الإلتحاق بصفوف الجيش السوري الحر, حيث عُرف بشجاعته وبمهارته كقناص, شارك في العديد من المعارك واستشهد إثر اصابته بشظايا قذيفة أطلقتها قوات الأسد الإجرامية.
يمان قبل الثورة:
هو الابن الأصغر ضمن أسرته, والده يعمل كقاضي أما والدته فهي طبيبة. ترعرع في حلب وبدأ فيها دراسته الجامعية, لكنه أوقفها وانتقل الى دبي للعمل في محل جاب كبائع لمدة سنة تقريبا, حيث استقال من عمله واتجه عائدا الى سورية ليكمل تعليمه الجامعي.
هو الابن الأصغر ضمن أسرته, والده يعمل كقاضي أما والدته فهي طبيبة. ترعرع في حلب وبدأ فيها دراسته الجامعية, لكنه أوقفها وانتقل الى دبي للعمل في محل جاب كبائع لمدة سنة تقريبا, حيث استقال من عمله واتجه عائدا الى سورية ليكمل تعليمه الجامعي.
انضمامه إلى الجيش السوري الحر:
وفي يوم 22/06/2012 ارتكبت قوات الأسد مجزرة في حي صلاح الدين, راح ضحيتها 14 شهيد, مما دفع يمان إلى الإنضمام لصفوف الجيش السوري الحر في حلب, فكان قناصا ماهرا وأبلى بلاءً حسنا في عدة معارك , من بينها معركة دوار الجندول والتي عُطِب فيها أكثر من عشر دبابات.
أخلاقه:
كان شابا ثائرا و يعشق الحرية و يتحلى بالشجاعة و الغيرة على اهله و اسلامه و ووطنه. كان شابا طموحا و متطلعا لمستقبل مشرق كما كان شاب وسيم و يتسم بالحيوية والنشاط و يحب عمله و اصدقائه.
كان أمله أن يستشهد في شهر رمضان المبارك , كان محبوبا جدا لدى كتيبته , وصيته أن نكمل مشوار الحرية حتى آخر قطرة دم .
كان شابا ثائرا و يعشق الحرية و يتحلى بالشجاعة و الغيرة على اهله و اسلامه و ووطنه. كان شابا طموحا و متطلعا لمستقبل مشرق كما كان شاب وسيم و يتسم بالحيوية والنشاط و يحب عمله و اصدقائه.
كان أمله أن يستشهد في شهر رمضان المبارك , كان محبوبا جدا لدى كتيبته , وصيته أن نكمل مشوار الحرية حتى آخر قطرة دم .
09/09/2012 | إحدى رسائله التي بعثها إلى صفحة أوغاريت :
الى اخواتي حرائر حلب بدي منكون ما حدا ينشر ايا شي للنقيب عمار الواوي او رياض الأسعد او مصطفى الشيخ لأنون ما بيمثلو شي من الجيش الحر نحنا ما بدنا اشخاص تتكلم من وراء الجدران وما بدنا اشخاص تتخبى متل الأرانب بتركيا او بشي بلد تاني وما بدنا حرامية تسرق المعونات اللي عبتجي للجيش الحر هدول الأشخاص ما بيمثلونا .. ووعد مني ومن كل مجاهد بسوريا انو رح نحاسبون لأنون قادة عسكرين وموقعون لازم يكون بسوريا يعني بالميدان بالمعارك .. اما بالنسبة ئلي انا فالحمدلله انا بخير تمام ولكن اتصوبت بأيدي برصاصة قناص وبعض الشظايا اللي اخترقت رجلي .. ولكن الحمدلله الهمة عالية .. نسيت ئلكون شغلة وحياة الله والله العظيم كل ما منروح على شي اشتباك او شي عملية منلاقي قطط صغيرة ليش ما بعرف.. وبتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : عليكم بالطوافات
اخوكون ابو ادم
ندعو الله أن يتقبل يمان بين شهدائه الابرار و ان يجعل مثواه الفردوس الاعلى .
ملاحظة:
للأسف, لاتوجد فديوهات خاصة به
Luis Figo
Yaman Hammoud, is the one who sacrificed his soul just to give the life and the freedom to others.
Yaman joined the free Syrian army on 06/22/2012; He was a fighter in one of the Free Syrian Army sections (the banner of monotheism) in Aleppo and has fought several battles and won a lot of losses from the Army Asadi,
He was a good sniper and shot down more than 10 of the Shabiha and 2 of Assad's army, and he has been a dangerous fighter for them.
A message from one of the friends of the martyr Yemen Hammoud:
Samantha Torres
It is difficult to see what my friend was and how he got that damn war. It's hard for me to see two great friends fighting against each other in war ... one for fear of Assad the army underwent , Yaman already fought against the dictatorship of Assad. My my brave friend dies ... In one year our stories have changed radically. It is very difficult for me to understand a war. Last year Yaman hours talking with me, tried to teach me Arabic and was delighted when I was in the mosque here in Porto Alegre. Yaman told me the bride, law school, showed me their photos and had the trip to Dubai ... in less than months everything changed and Yaman asked me desperate for me to get a visa for him to come to Brazil, he said: "Here I'm gonna die, I know! Help me Samantha!" And I did what I could, but Syria itself is not allowing young people come out of there because they are the arms of war ... country that prohibits the removal of young people after killing them inside. I'll never understand it, never! Sometimes I wonder if I should not have tried harder, sometimes I think I did not fight enough for him to come here ... Finally do not know. It's hard to see someone who had dreams, health, life projects, to be gone in a few months ... war is a malignant tumor that consumed once with my friend Yaman. : (
.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق