استشهد أثناء أداء واجبه في بسط الأمن في السويداء، حيث واجه التمرد المسلح الذي قادته الميليشيات الطائفية الإنفصالية العميلة.
انشقّ عن فرع الأمن العسكري عام 2012، و اختار صفّ الشعب وثورة الحرية، ودفع ثمن موقفه النبيل أعواماً من الغربة، حيث قضى 14 عامًا في مخيمات الأردن لاجئاً قسراً.
و عاد منذ أشهر إلى تراب الوطن، حاملاً معه ذاكرة الثورة والتراث، وكان صاحب فرقة للعراضة والفلكلور الشعبي، ناشراً للفرح والهوية السورية الأصيلة.
و عاد منذ أشهر إلى تراب الوطن، حاملاً معه ذاكرة الثورة والتراث، وكان صاحب فرقة للعراضة والفلكلور الشعبي، ناشراً للفرح والهوية السورية الأصيلة.
وسيُوارى جثمانه الطاهر في حمص – كرم الزيتون.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق