في صباح 13 من تموز شنّت الميليشيات الدرزية الطائفية الانفصالية العميلة هجوماً عنيفاً مفاجأً على حي المقوس، الذي تقطنه أغلبية بدوية في الجهة الشرقية من مدينة السويداء، وذلك بهدف تصفية سكانه وفرض السيطرة عليه تمهيدًا لاستيطانه، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى. عمليات القتل متعددة وهمجية فبعضهم تم إلقائه من من الطوابق العليا والبعض تم قتله بفصل رأسه عن جسده والآخر بحرقهم وهم أحياء.
بحث هذه المدونة الإلكترونية
حدث في مثل هذا اليوم
الأحد، 13 يوليو 2025
مجزرة حي المقوس في السويداء
في صباح 13 من تموز شنّت الميليشيات الدرزية الطائفية الانفصالية العميلة هجوماً عنيفاً مفاجأً على حي المقوس، الذي تقطنه أغلبية بدوية في الجهة الشرقية من مدينة السويداء، وذلك بهدف تصفية سكانه وفرض السيطرة عليه تمهيدًا لاستيطانه، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى. عمليات القتل متعددة وهمجية فبعضهم تم إلقائه من من الطوابق العليا والبعض تم قتله بفصل رأسه عن جسده والآخر بحرقهم وهم أحياء.
الاثنين، 30 ديسمبر 2024
مجزرة قرية القشلة - 5 شهيد
زوجة محمد الخليل 60 (الصورة المرفقة)
ابنهما سليمان الخليل 27
ولدت علي (زوجة حج عمير 60)
السبت، 24 نوفمبر 2018
مجزرة جرجناز - 9 شهيد
- محمد أحمد يوسف السرحان
- حسين أحمد حسين الأحمد الدغيم
- إياد زياد عيد السعدو الدغيم
- عبد الغني زياد عيد السعدو الدغيم
- روعة عبدالرزاق الدغيم
- خديجة أحمد الضبعان
- نجمة الضبعان
- أسماء محمد مصطفى خطاب
- عثمان أحمد العايد الضبعان
السبت، 25 يونيو 2016
مجزرة القورية في محافظة ديرالزور - 70 شهيد
في 25 حزيران 2016، نفذت الطائرات الروسية غارات جوية على بلدة القورية في ريف دير الزور الشرقي، مستهدفة مناطق سكنية مكتظة. أفادت التقارير بمقتل نحو 70 مدنيًا، بينهم 25 طفلًا، وإصابة أكثر من 50 آخرين.
https://www.youtube.com/watch?v=0smfzYSNzJc
– أسماء شهداء مجزرة القورية، كما نشرتها صفحة “ديرالزور تذبح بصمت”:
1- محمد السلوم العبد الواحد.
2- حميد السلطان.
3- مثنى حميد السلطان، مع عائلته 6 أشخاص.
9- وهاب الحميد، مع عائلته 4 أشخاص.
14- محمد العيد الرميح، مع عائلته 6 أشخاص.
21- عائلة عامر الناجي، أم و طفلين.
24- عائلة عبدالله محمود العباش، أم و ابنها.
27- عائلة عبدالرحمن صالح الرجب، ثلاثة أشخاص.
30- عائلة عثمان حميد السلطان، أم و ابنييها.
33- يوسف الحسين المحمد العلي.
34- ابن محمد الوردي اليونس.
35- محمد محمود الساير البييني.
36- مسلم حمدان السلطان.
37- سلطان حميد العبيد العلي.
38- فيصل أسعد السراي.
39- أمجد ثامر الأسعد الساير.
40- الطفل سلطان حميد العبيد العلي.
41- زوجة محمد الحميد السلطان.
42- الطفلة نوال محمد العبد الكريم الخلف.
43- بدر حميد السلطان.
44- الطفلة جود ابراهيم الكركور.
45- فيصل أسعد السواي.
46- عائلة عبدالأحمد الحج خليف، أم وابنها.
48- عائلة جميل الخليف الحميد، أربعة أشخاص.
52- عائلة صالح الأحمد العيد، خمسة أشخاص.
57- عائلة علي العيد الرميح، أربعة أشخاص.
61- 70- 9 شهداء في مسجد الإيمان لم يتم التعرف عليهم حتى اللحظة.
الأحد، 3 أغسطس 2014
مجزرة السوق في كفربطنا في محافظة ريف دمشق 03/08/2014 - 42 شهيد
📄 تقرير حقوقي حول مجزرة السوق في كفربطنا – 3 آب 2014
مجزرة المدنيين في كفربطنا – الغوطة الشرقية تحت نيران الطيران الحربي
🗓️ التاريخ: 3 آب / أغسطس 2014
📝شهدت الغوطة الشرقية تصعيدًا داميًا من قبل الطيران الحربي التابع للنظام السوري خلال الأيام الأولى من شهر آب 2014، حيث استُهدفت مناطق مدنية بشكل مباشر، ما أدى إلى سقوط 42 شهيدًا موثقًا في عدة بلدات، أبرزها كفربطنا ودوما.
📍 كفربطنا – 2 و3 آب 2014:
تعرّضت البلدة لعدة غارات جوية، أبرزها غارة على السوق الشعبي، وهو من أكثر المناطق ازدحامًا.
أسفرت الهجمات عن 23 شهيدًا، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى عشرات الجرحى، وسط مشاهد مروعة تناثرت فيها أشلاء الضحايا.
📍 دوما:
لاحقًا، شن الطيران الحربي غارتين على الأحياء السكنية، أسفرتا عن استشهاد 21 مدنيًا، من ضمنهم نساء وأطفال.
📍 بلدات أخرى متضررة:
سقبا: غارة واحدة أدت إلى سقوط جرحى.
المليحة: انفجار عنيف تسبّب بحالة من الذعر وتصاعد كثيف للدخان، حيث تُعتبر من أخطر جبهات الاشتباك في الغوطة.
🧑🤝🧑 أسماء الشهداء الموثقين حسب المناطق:
🔸 كفربطنا:
أحمد الخضري
الطفلة: عائد الخضري
الحاجة: عائدة الخضري
الشابة: بتول الخضري
خالد خضيري (أبو عمارة)
أسامة المؤيد
أحمد المرجي
ياسر عبد العزيز
حسان قاروط
أبو صبيح مرزوق
عبدو ناجي
شهد ناجي
محمود بلور
محمد صفية
غالية الحلبي
محمد الشحرور
هشام رحال
عبد الرحمن بيطار
🔸 جسرين:
19. مجد المصري
20. ربيعة عبد الغني درويش
21. المعلمة ماجد حسن رسلان
22. مازن شاكر ديابي
23. أحمد الناطور
24. الطفل مجد عبد العظيم المصري
25. الطفل عبد القادر بشار بليم
🔸 حمورية:
26. علي ونوسة
27. غسان جمعة
🔸 حزة:
28. غياث الطويل
🔸 المليحة:
29. حاتم عماش الغوراني
30. عمر جمعة
31. مؤيد خانجي
32. محمود الحلاق
🔸 جوبر:
33. محمد علي القطنة
34. عبد الكريم جحى
🔸 دوما:
35. نعمان ناجي
36. هناء عطايا
37. تيسير الساعور
🔸 حتيتة التركمان:
38. بشار محمد سالم
39. عدنان محمد سالم
40. محمد العقيلي
41. محمد العسة
🔸 دير العصافير:
42. تامة التركماني
الأربعاء، 21 أغسطس 2013
مجزرة الغوطة (مجزرة الكيماوي) - 1400 شهيد
مجزرة الغوطة واحدة من أبشع المجازر التي شهدتها سوريا خلال الثورة، حيث استخدم النظام السوري الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في الغوطة الشرقية والغربية بريف دمشق في 21 أغسطس 2013.
تفاصيل المجزرة:
- استُخدم غاز السارين القاتل في الهجوم، مما أدى إلى مقتل أكثر من 1400 شخص، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء.
- وقعت المجزرة في مناطق عين ترما، وزملكا، وعربين، والمعضمية، حيث استُهدفت الأحياء السكنية بصواريخ تحمل غاز السارين بعد منتصف الليل إلى فجر الأربعاء 21 آب/ أغسطس 2013.
- استيقظ السكان على مشاهد مروعة لأشخاص مختنقين دون إصابات ظاهرة، مما أكد استخدام السلاح الكيميائي.
- لم يكن هناك استجابة طبية كافية بسبب الحصار المفروض على الغوطة، ما زاد من عدد الضحايا.
التداعيات الدولية:
- أكدت تقارير الأمم المتحدة استخدام السارين في الهجوم، لكن المجتمع الدولي اكتفى بإبرام اتفاق نزع السلاح الكيميائي السوري بدلاً من محاسبة النظام.
- لم تُتخذ أي إجراءات رادعة ضد النظام السوري، ما شجّعه على ارتكاب مزيد من الجرائم.
الاثنين، 22 يوليو 2013
مجزرة البيضا الثانية - عائلة فتوح 13 شهيد
الجمعة، 3 مايو 2013
مجزرة حي رأس النبع بمدينة بانياس - 200 شهيد
الخميس، 2 مايو 2013
مجزرة قرية البيضا - 400 شهيد
الأحد، 21 أبريل 2013
مجزرة جديدة الفضل - 479 شهيد
شهدت جديدة عرطوز الفضل في ريف دمشق واحدة من أبشع المجازر التي ارتكبتها قوات النظام السوري، حيث استمرت عمليات القتل والاقتحام لمدة خمسة أيام، وبلغ عدد الضحايا ما لا يقل عن 479 شهيداً من الرجال والنساء والأطفال، وسط صمت دولي مطبق.
شهادات من الأهالي أكدت وجود جرحى تُركوا ينزفون حتى الموت دون إمكانية لإنقاذهم بسبب انتشار القناصة، كما تم تصفية الجرحى وإحراق جثثهم، وارتُكبت مجازر بحق عائلات بأكملها، ومن بينهم الشيخ عمر السعدي إمام مسجد الشهداء مع زوجته وابنته الذين قُتلوا ثم أُحرقت جثامينهم.
بحسب تنسيقية البلدة، تم دفن نحو 150 جثة بأدوات بدائية كمساعدات "إنسانية"، فيما بقيت العديد من الجثث ملقاة في الشوارع. وانتشرت جثث الشهداء من منطقة السكة إلى المستوصف، في ظل انقطاع الاتصالات والبث مما حال دون توثيق المجزرة إعلامياً.
الضحايا شملوا نازحي الجولان وسكان البلدة، حيث لم تعد الهوية أو الأصل مهمين أمام حجم الكارثة. وحذّر الناشطون من كارثة إنسانية تهدد أكثر من 100 ألف مدني لا يستطيعون مغادرة المدينة.