الشهيد الطالب أحمد الحاج خليف
طالب في كلية الطب البشري | السنة الثالثة | جامعة الفرات
21/07/2012 | حلب | حي جمعية الزهراء
اعتقلته عصابات الأمن الجوي عند أحد الحواجز يوم الخميس بسبب وجود صور لمظاهرات وصور لعلم الثورة على ذاكرة موبايله, وبعد أن قتلوه تحت التعذيب, رموا جثته يوم السبت أمام منزل أهله
بعد أن انتهى من لعب كرة القدم , ركب سيارته مع عدد من رفاقه وفي طريق عودتهم إلى منزله الواقع في حي جمعية الزهراء, أوقفتهم قوى أمن الأسد عند الحاجز العسكري المجاور لمشفى رياض. وأثناء تفتيشهم, وجدوا صوراً لمظاهرات وصوراً أخرى لعلم الثورة على ذاكرة موبايل أحمد, مما أشعل لجام غضاب أحد العناصرالأمنية الذي كاد أن يقوم بإعدام أحمد بالرصاص ميدانياً, لكن باقي العناصر ردعوه عن ذلك و طلبوا منه أن يرسله إلى فرع التحقيق. حيث نال الشهيد أحمد مصرعه تحت وطأة التعذيب, وفي صبيحة يوم 21/07/2012 رموا جثته أمام منزل أهله.
اللهم اجمعنا مع احمد وانس في جنات الفردوس
بقلم Ibrahem Almosa :
لما
وصلت جثة الشهيد احمد لعند اهلو اتصلو بأبوه يلي هو حاليا مسافر بشغل ع
تركيا وقالولو انو ابن اخوك استشهد ولازم تحضر جنازتو ففورا دق لأبنو احمد
ودق ودق ودق بس للأسف كان احمد في ذمة الله, فدق لعم احمد وقلو انا عايش
مشان احمد, كرمال الله احمد وين احمد وين قلي احمد وين ؟؟؟؟ وطبعا هالجملة
بكت الكل ودبح الكل لما قال انا مابدي كل سورية مادام احمد مات..
الله يرحمك ياأحمد ويصبر اهلك
الله يرحمك ياأحمد ويصبر اهلك
اااااخ يا أخي يا احمد والله البيت من دونك ولا شي
ردحذفاشتقنالك