الشهيد الطالب غيث خليل الحو
طالب في السنة الخامسة | كلية الطب البشري في جامعة دمشق
طالب في السنة الخامسة | كلية الطب البشري في جامعة دمشق
دمشق | 11/12/2024
استشهد إثر إصابته في العدوان الإسرائيلي على مطار المزة العسكري
Mohamd Alhaw
بألم الرحيل وفخر الشهادة وصلنا اليوم خبرًا عنك لم تخبرنا به يومًا. كنت تحفظ طلابك آيات القرآن الكريم بصمت، بعيدًا عن أعين الناس. كنت كتوما في الخير، نقيًا في قلبك وعملك.
كم هو عظيم أن تترك وراءك ميراثًا من العلم والنور يُتلى على ألسنة طلابك. أنت لم تكن فقط شهيد الأرض، بل شهيد العطاء والخير.
رحمك الله رحمة واسعة، وجعل كل حرف من القرآن الذي حفظته لطلابك نورًا لك في قبرك ورفعةً لك في الآخرة.
“اللهم اجعل عمله شفيعًا له، وارزقه الفردوس الأعلى بغير حساب ولا سابقة عذاب.
Mohamd Alhaw
بألم الرحيل وفخر الشهادة وصلنا اليوم خبرًا عنك لم تخبرنا به يومًا. كنت تحفظ طلابك آيات القرآن الكريم بصمت، بعيدًا عن أعين الناس. كنت كتوما في الخير، نقيًا في قلبك وعملك.
كم هو عظيم أن تترك وراءك ميراثًا من العلم والنور يُتلى على ألسنة طلابك. أنت لم تكن فقط شهيد الأرض، بل شهيد العطاء والخير.
رحمك الله رحمة واسعة، وجعل كل حرف من القرآن الذي حفظته لطلابك نورًا لك في قبرك ورفعةً لك في الآخرة.
“اللهم اجعل عمله شفيعًا له، وارزقه الفردوس الأعلى بغير حساب ولا سابقة عذاب.
رحمك الله يا قطعة من روحي وقرة عيني
فقدت أخي الحبيب الذي كان أصغر مني عمرًا لكنه كان أكبر مني قلبًا وطموحًا كان طالبًا في السنة الخامسة بكلية الطب شابًا مميزًا بحلمه الكبير نموذجًا للشاب الطموح والمجتهد الذي لا يعرف المستحيل
أخي كان مثالًا في الأخلاق والتفاني محبوبًا من كل من عرفه. بعد وفاته ظهرت محبته في كلمات الناس ودموعهم ودعائهم مما زادني فخرًا بأنني كنت أخًا لهذا الإنسان العظيم.
أتذكر كل لحظة عشناها معًا كل أحلامه الكبيرة التي كان يشاركها معي وكل ضحكة رسمها على وجوهنا كان دائمًا يسعى للتميز في دراسته، ولديه روح المنافسة والتميز
رحيله كان صدمة قاسية لكنه سيظل حيًا في قلبي وعقلي سأستمر في الدعاء له وأعمل على أن أكون شخصًا يستحق أن يحمل ذكراه.
أخي قد رحلت عن دنيانا لكنك لم ترحل عن قلوبنا
يا من كنت قدوتي رغم صغر سنك لن أنساك أبدًا.
اللهم اجمعنا به في مستقر رحمتك، وارزقنا الصبر على فقدانه، واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
فقدت أخي الحبيب الذي كان أصغر مني عمرًا لكنه كان أكبر مني قلبًا وطموحًا كان طالبًا في السنة الخامسة بكلية الطب شابًا مميزًا بحلمه الكبير نموذجًا للشاب الطموح والمجتهد الذي لا يعرف المستحيل
أخي كان مثالًا في الأخلاق والتفاني محبوبًا من كل من عرفه. بعد وفاته ظهرت محبته في كلمات الناس ودموعهم ودعائهم مما زادني فخرًا بأنني كنت أخًا لهذا الإنسان العظيم.
أتذكر كل لحظة عشناها معًا كل أحلامه الكبيرة التي كان يشاركها معي وكل ضحكة رسمها على وجوهنا كان دائمًا يسعى للتميز في دراسته، ولديه روح المنافسة والتميز
رحيله كان صدمة قاسية لكنه سيظل حيًا في قلبي وعقلي سأستمر في الدعاء له وأعمل على أن أكون شخصًا يستحق أن يحمل ذكراه.
أخي قد رحلت عن دنيانا لكنك لم ترحل عن قلوبنا
يا من كنت قدوتي رغم صغر سنك لن أنساك أبدًا.
اللهم اجمعنا به في مستقر رحمتك، وارزقنا الصبر على فقدانه، واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق