بحث هذه المدونة الإلكترونية
حدث في مثل هذا اليوم
الأربعاء، 16 يوليو 2025
الشهيدة أريج الراعي - مدنية
الثلاثاء، 15 يوليو 2025
الشهيد عادل نادر حلاق
الأربعاء، 11 ديسمبر 2024
الشهيد الطالب غيث خليل الحو
طالب في السنة الخامسة | كلية الطب البشري في جامعة دمشق
الأحد، 1 ديسمبر 2024
الشهيد أبو عمر قشقوا
الشهيد أبو صلاح الحموي
الأربعاء، 28 ديسمبر 2016
المعتقلة صفاء محمد أديب الصباغ
الأحد، 24 مايو 2015
الشهيد الشيخ رياض الخرقي - أبي ثابت
استشهد متأثرًا بجراحه بعد أسبوع من إصابته جراء استهداف اجتماعٍ لأجناد أشام بهجوم انتحاري مجهول المصدر.
يُذكر أن "الخرقي" من أبرز مشايخ الغوطة الشرقية، وتعرَّض سابقًا لمحاولة اغتيال فاشلة عندما كان قاضيًا شرعيًّا.
السبت، 8 نوفمبر 2014
الشهيدة سميرة أحمد السهلي
الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014
الشهيدة الطفلة تاﻻ أحمد فرحان عليان
الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014
الشهيد محمد فداء الدين بنيان (محب الدين الشامي) القائد السياسي لحركة أحرار الشام
وُلد في دمشق عام 1976، واعتُقل والده عندما كان في السابعة من عمره. نشأ في بيئة مسجدية أظهرت فيه سمات قيادية مبكرة. تعرّض للاعتقال في سجن صيدنايا العسكري وأُفرج عنه لاحقًا. بعد الثورة السورية، التحق بـ حركة أحرار الشام الإسلامية وعُيّن مسؤولًا للجناح السياسي فيها، حيث كان يُعرف بأنه المفكر الاستراتيجي للحركة وصاحب نظرية الميكانيكا السياسية التي تشرح تفاعل القوى السياسية بطريقة تشبه حركة المسنّنات المتراكبة.
عُرف الشهيد محب الدين الشامي بحرصه على تعليم المقاتلين الفقه والشرع، وكان يشدّد على حسن معاملة المدنيين من قبل الثوار. لعب دورًا أساسيًا في تشكيل الجبهة الإسلامية، كما كان له دور رئيسي في العمل على مجلس قيادة الثورة، لكنه استشهد قبل الإعلان عنه.
في عام 2013، وبعد مشاركته في مؤتمر دعم الثورة السورية في مصر، تم توقيفه في مطار بيروت بسبب حمله جواز سفر جنوب إفريقي مزور، لكنه أُفرج عنه بعد ساعتين فقط بقرار مباشر من مدير أمن المطار.
استشهد محب الدين الشامي مع عدد من قادة حركة أحرار الشام الإسلامية في تفجير استهدف اجتماع القيادة في رام حمدان عصر التاسع من أيلول عام 2014، خلال شهر رمضان.
الشهيد محمد الشامي - أبو يزن الشامي
الشهيد محمد الشامي - أبو يزن الشامي
1986 | 09/09/2014
ولد محمد الشامي عام 1986 في دمشق، من أصول تعود إلى بلدة شمال العاصمة. برع في الدراسة، لكنه اختار دخول كلية الشريعة رغم معارضة والديه، وواصل تحصيله حتى مرحلة الماجستير في الفقه المقارن قبل أن يُعتقل. تعلم خارج الجامعة على يد علماء بارزين كشيخ القراء كريم راجح، وكان أديبًا وشاعرًا واسع الاطلاع.
كانت صدمته كبيرة تجاه تقصير المشايخ، فانعكس ذلك على اهتمامه العميق بشؤون الأمة. اعتُقل في فرع فلسطين بتهمة "السلفية الجهادية"، وأفرج عنه مع انطلاق الثورة. انتقل إلى الإمارات حيث أسس "مجلس الإفتاء" لتقديم الفتاوى مع عدد من العلماء. قرر العودة إلى سوريا دون علم أهله، ليؤسس "حركة الفجر" في منطقة الباب بشرق حلب، والتي جمعت خيرة الكوادر من الإسلاميين والشباب الثوريين.
ساهم في إنشاء الهيئة الشرعية بحلب، وأصبح أميرًا لحلب ثم نائب أمير حركة أحرار الشام. تأثرت مسيرته بظهور داعش واغتيال أبي خالد السوري، مما دفعه إلى مراجعات فكرية هدفها إعادة الروح للثورة وجعلها شعبية مجددًا.
تميّز الشيخ أبو يزن برحابة صدره وذكائه وعلمه، وكان محبوبًا بين الناس. وصفه أبو مارية القحطاني بأنه أعلم من قابل من طلبة العلم في بلاد الشام. اختاره الله شهيدًا، وبقيت ذكراه نبراسًا لمن سار معه في طريق الثورة والعمل للأمة.
استشهد أبو يزن جراء تفجير عبوة غاز سامة زرعت داخل قاعة الاجتماعات (صفر) في منطقة رام حمدان بريف ادلب مما أودى بحياة 45 شهيداً معظمهم من قادة حركة أحرار الشام .
السبت، 14 يونيو 2014
الشهيدة ألمى شحود - الحرّة
السبت، 1 فبراير 2014
الشهيد الطفل حمزة الطباع
الخميس، 9 يناير 2014
الشهيد الطفل عارف عبد الله
الاثنين، 28 أكتوبر 2013
الشهيد المعتقل إياد قويدر - لاعب نادي الوحدة
الثلاثاء، 15 أكتوبر 2013
الشهيد الفنان: حسان حسان
الأحد، 6 أكتوبر 2013
الشهيد الإعلامي محمد شريفة
بعد ظهور التشكيلات المسلحة للثورة, أصبح محمد مديراً للمكتب الإعلامي التابع للواء الأول بدمشق باسم (زين الدين الشامي) حيث أعد محمد أهم التقارير العسكرية عن مناطق برزة والقابون والغوطة الشرقية.
عقب زواجه بثلاثة أشهر, وبتاريخ 19/06/2013 تعرض منزل محمد في حي القابون للقصف مما أدى لإصابته بعدة شظايا في الرأس ليدخل في غيبوبة استمرت حوالي أربعة أشهر, انتهت بوفاته بتاريخ 06/10/2013 .ز
الاثنين، 23 سبتمبر 2013
الشهيد فادي النجار
الأحد، 18 أغسطس 2013
الشهيد محمد مهند جنيد - قائد لواء جيش المسلمين
متزوج وأب لثلاثة أطفال
شارك في مظاهرات حي القابون منذ انطلاقة الثورة وتعرّض للإصابة في إحدى المظاهرات. تعرّض للإعتقال والتعذيب في سجون الأسد مما زاده عزماً وإصراراً لمتابعة طريق الثورة رافضاً أية معاهدة أو هدنة مع نظام الأسد.
ساهم في تأسيس نواة الجيش الحر في حي القابون. ثم تم تعيينه قائداً للواء جيش المسلمين العامل في دمشق وريفها, أصيب عدة مرات في الإشتباكات, لكن ذلك لم يلن من عزيمته الوهّاجة.
استشهد في حي القابون إثر إصابته برصاصة قناص.
الأربعاء، 7 أغسطس 2013
الناشط الإعلامي عبد الله دوارة
07/08/2013 | دمشق | حي جوبر