الشهيد محمود حسن عيشات

الشهيد محمود حسن عيشات
أول شهيد من بلدة تل شهاب | محافظة درعا

استشهد يوم الجمعه 25/03/2011 , حيث تم استهدافه أثناء مشاركته في مظاهرة تحطيم تمثال المجرم حافظ الأسد.

مجزرة الصنمين الأولى - 10 شهيد

مجزرة الصنمين الأولى
25/03/2011 | محافظة درعا | مدينة الصنمين

10 شهداء بسبب إطلاق قوات الأسد الرصاص على المتظاهرين  .

الشهيد علي أحمد الرواشدة

الشهيد علي أحمد الرواشدة
اسم الأم: صالحة أبو شنب

أول شهداء مدينة طفس 

متزوج وأب لطفلين

محافظة درعا | مدينة طفس

23/03/2011 - 25/01/1982

خرج مع بعض شباب طفس باتجاه مدينة درعا التي كانت تعاني من قمع قوات الأسد للمتظاهرين.
استشهد عقب مشاركته في تشييع كوكبة الشهداء الذين ارتقوا أثناء اقتحام قوات الأسد للمسجد العمري في درعا. 

كان الشهيد من أشد الناس حرصا على دينه, كان جدياً في معاملاته مع الناس, كان طويل القامة ابتسامته البسيطة كانت مما يميز شخصيته القوية لم أعلم له عدوا وذلك لدماثة خلقه وأدبه الشديد في التعامل مع الناس عمل في تجارة الملابس الجاهزة وكان له محل لذلك الغرض ثم توسعت تجارته ليفتتح محلا لتجارة أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الخلوية الأمر الذي لم يوقفه عن المسير في ركب الحرية ونيل الشهادة سمع نداء الحرية ونداء الفزعة فترك كل غال ورخيص والتحق بالثورة مبكرا ولكنه ارتقى بإذن الله إلى الجنان إلى رب راض غير غضبان.

الشهيد الطبيب علي غصاب المحاميد

الشهيد الطبيب علي غصاب المحاميد
طبيب قلبية

أول طبيب يستشهد في الثورة السورية
23/03/2011 | درعا

 
بعد هجوم قوات الأسد على المسجد العمري وإطلاق النار على المصلين وأردتهم بين شهيد وجريح, تطوع علي لإسعاف الجرحى وخرج من بيته بعد أن أفاق على صوت الرصاص وكان يرتدي ثياب النوم (البيجاما) فأخذ سيارة إسعاف من المشفى الوطني بدرعا التي يعمل بها مع الطاقم وأسعف دفعتين من الجرحى, وفي الدفعة الثالثة أعدمه الأمن حيث أطلق النار بكثافة على سيارة الإسعاف وسقط شهيدا فوق أحد الجرحى الذين يعالجهم حيث حمى الجريح بجسده.

الشهيد عبد الكريم خالد المصري

 

الشهيد عبد الكريم خالد المصري
محافظة حمص | مدينة تلكلخ
أول شهيد عسكري في سوريا
أول شهيد من مدينة تلكلخ

   أُعدمته قوات الأمن بسبب رفضه المشاركة في اقتحام المسجد العمري بدرعا 23/3/2011

في ليلة مجزرة الجامع العمري في درعا, رفض الشهيد عبدالكريم خالد المصري الذي يخدم في الفرقة الرابعة التابعة لجيش الأسد تنفيذ الأوامر بدخول المسجد وتدنيسه وإطلاق النار على المعتصمين بداخله, فقتلته قوات الأمن على الفور بثلاث رصاصات في صدره, تم تسليم جثمانه الطاهر إلى أهله في مدينة تلكلخ مدّعين بكل وقاحة بأنه انتحر.

الثورة السورية , تنسيقية تلكلخ

الشهيد محمد أحمد أبو العيون محاميد

الشهيد محمد أحمد أبو العيون محاميد
درعا البلد

1989 | 23/03/2011

استشهد أثناء محاولته إنقاذ شقيقه الجريح خلال محاولة فك الحصار عن المعتصمين في المسجد العمري.
أُصيب برصاصة في بطنه، ثم اختطفته قوات النظام حيًّا ووضعته في براد مستشفى درعا، حيث كتب بدمه على الجدار قبل أن يموت بردًا:
"وضعوني هنا حياً... وراح أموت بعدين... بس بعدني بدّي حرية... أمانة سلمولي على أمي".

الشهيد حسام عبد الوالي عياش

الشهيد حسام عبد الوالي عياش

18.03.2011 | درعا | حي العباسية

تزامنا مع المظاهرات الضخمة التى خرجت في هذا اليوم فى اغلب المدن السورية , خرج الالاف من سكان مدينة درعا الى وسط المدينة بعد صلاة الجمعة ليهتفوا للحرية والديمقراطية وينددوا بنظام الاسد الديكتاتورى الذى يعانى منة السوريين منذ أكثر من اربعين عاما , ها هم السوريين يكسرون جدران الصمت والخوف وخرجوا للشوارع ليقولوا لا , لا للظلم لا للاستبداد , نعم لاسقاط النظام نعم للديمقراطية نعم لدولة حديثة ينعم فيها السوريون بكافة طوائفهم ومذاهبهم بالحرية والمساواة , لكن المفاجأة كانت أن قامت عناصر الجيش والأمن باستخدام الرصاص الحي المباشر من أجل تفريق المتظاهرين مما أدى لسقوط أربع شهداء في مظاهرة درعا.

أسمائهم بحسب الترتيب الأبجدي:

أيهم الحريري

حسام عبدالوالي عياش

محمود قطيش الجوابرة

مؤمن منذر المسالمة

الشهيد محمود قطيش الجوابرة - لاعب نادي الشعلة الرياضي

الشهيد محمود قطيش الجوابرة
لاعب فريق شباب نادي الشعلة الرياضي
18.03.2011 | درعا

تزامنا مع المظاهرات الضخمة التى خرجت في هذا اليوم فى اغلب المدن السورية , خرج الالاف من سكان مدينة درعا الى وسط المدينة بعد صلاة الجمعة ليهتفوا للحرية والديمقراطية وينددوا بنظام الاسد الديكتاتورى الذى يعانى منة السوريين منذ أكثر من اربعين عاما , ها هم السوريين يكسرون جدران الصمت والخوف وخرجوا للشوارع ليقولوا لا , لا للظلم لا للاستبداد , نعم لاسقاط النظام نعم للديمقراطية نعم لدولة حديثة ينعم فيها السوريون بكافة طوائفهم ومذاهبهم بالحرية والمساواة , لكن المفاجأة كانت أن قامت عناصر الجيش والأمن باستخدام الرصاص الحي المباشر من أجل تفريق المتظاهرين مما أدى لسقوط أربع شهداء في مظاهرة درعا.

أسمائهم بحسب الترتيب الأبجدي:
أيهم الحريري حسام عبدالوالي عياش
محمود قطيش الجوابرة
مؤمن منذر المسالمة

المعتقلة طل الملوحي

المعتقلة طل دوسر خالد الملوحي

حمص | 04/11/1991

تاريخ الإعتقال : 27/12/2009

مدوّنة سورية وطالبة بإحدى مدارس حمص الثانوية، اعتقلها جهاز أمن الأسد في 27 ديسمبر 2009 بسبب نشرها بعض المواد ذات الخلفية السياسية على مدونتها، وانقطع الاتصال بها، كما تعذرت زيارة أهلها لها أو معرفة مكان احتجازها منذ ذلك التاريخ.

08/12/2024 : بعد ما يقرب من 15 عامًا من الفراق، تمكنت عهد الملوحي أخيرًا من حمل ابنتها الحبيبة طل، في سن التاسعة عشرة، ألقي القبض على طل لنشرها قصائد حول قضايا سياسية واجتماعية على مدونتها، وهي الآن تبلغ من العمر 33 عامًا.


وقالت والدتها لوكالة فرانس برس: "لقد غمرني شعور لا يوصف، فرحة كبيرة"، لكن طل لم تشهد قط الانتفاضة التي يقول الناشطون إنها ربما دفعت السلطات إلى إبقائها رهن الاحتجاز، حتى بعد انتهاء فترة حكمها البالغة خمس سنوات.
https://arabic.cnn.com/

Tal al-Mallouhi is a 19 years old, born January 4th 1991, Syrian blogger who was summoned for interrogation about articles she wrote regarding Palestine and Syrian local affairs, she was arrested in December of 2009 by the officials of the Syrian dictatorial regime.

الشهيد الشيخ محمد معشوق الخزنوي

الشهيد الشيخ محمد معشوق الخزنوي - شيخ شهداء أكراد سوريا

ابن الشيخ عزالدين الخزنوي

01/06/2005 | القامشلي 

في يوم 08/04/2005 قال في خطبته بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الشاب فرهاد محمد الذي استشهد تحت التعذيب على يد الاجهزة الامنية السورية :
( لن نسمح اليوم بان تنسوا شهدائكم) (يجب ان نحول الموت إلى حياة) ( الحقوق لاتوهب صدقة انما الحقوق تؤخذ بالقوة) 

وبعد انقضاء شهر من هذه الخطبة, اختطفته قوات الأسد من مقر إقامته قرب دمشق صباح يوم الثلاثاء (10/5/2005) وبعد مرور ثلاثة اسابيع و في 01/06/2005 عثر على جثته في احدى مقابر دير الزور وعليها علامات تعذيب.

الشهيدة بنان علي الطنطاوي

الشهيدة بنان علي الطنطاوي - أم أيمن

زوجة الأستاذ عصام العطار

ابنة الشيخ علي الطنطاوي

21/05/1943 - 17/03/1981

من أهالي دمشق, استشهدت في ألمانيا حيث اضطرت للعيش فيها كمهاجرة من اضظهاد نظام الأسد لعائلتها.

استشهدت عندما اقتحمت عناصر المخابرات السورية الشقة التي تسكنها هي وزوجها عصام العطار في مدينة آخن في ألمانيا. حيث كانت وحدها في البيت، فضربوها بخمس رصاصات: اثنتان منها في جبهتها واثنتان في صدرها، و واحدة تحت إبطها.