رئيس الهيئة الشرعية لكتيبة أسود التوحيد | لواء القادسية
متزوج وأب لثلاثة أطفال
محافظة درعا | قرية أم ولد
10/1975 - 06/08/2013
سكن في مدينة زملكا بريف دمشق لسنوات عديدة, لزم خلالها دروس العلم وحلق القرآن في مساجد دمشق بالإضافة لعمله في بيع العطورات. اعتقلته قوات أمن الأسد مرتين قبل بدء الثورة. ساهم في تأسيس كتيبة أسود التوحيد وكان رئيساً لهيئتها الشرعية.
استشهد مع ابن إخته الشهيد عابد بشار الرفاعي إثر إطلاق الرصاص عليهم. تم تشييعهما ودفنهما في المقبرة القديمة للقرية.
اعتقل لمدة شهرين في بداية عام 2013 في فرع فلسطين بدمشق, كما اعتقل بعدها مرة أخرى في فرع الأمن العسكري بالسويداء. بعد الإفراج عنه انضم لعناصر الجيش الحر وشارك معهم في العديد من المعارك.
كتيبة نصرة المظلوم
05/08/2013 | مدينة اللاذقية
خال الشهيد محمد زريق (جبلة)
كان يعمل في مطعم الغيث في مدينة الاسكندرية بمصر , لكنه آثر العودة إلى وطنه مجاهداً في سبيل الله. حيث التحق بكتيبة نصرة المظلوم العاملة في ريف اللاذقية.
استشهد فجراً في معارك قرية دورين بريف اللاذقية (معركة أحفاد أم المؤمنين عائشة ).
.
الشهيد السعودي معاذ العبد الرحيم ال ابو عليان التميمي - ابو هشام
داعش | السعودية | بريدة
بعد حصار دام تسعة أشهر لمطار منّغ العسكري الواقع بريف حلب, قام معاذ بتفجير نفسه بعربة بي إم بي مليئة بالمتفجرات داخل المطار مما أدى لتدمير عدد من المباني الإدارية التي تتحصن فيها قوات الأسد بتاريخ 05/08/2013.
تلت عملية التفجير اشتباكات عنيفة انتهت بتحرير المطار من قبضة قوات الأسد .
الكتائب المشاركة في عملية السيطرة على مطار “منّغ”
العسكري تزيد على العشرات، ولكن آخرها كان مقاتلو “داعش” و “لواء عاصفة الشمال” وجيش المهاجرين والأنصار وغيرهم من
الكتائب الأخرى.
الشهيد السعودي محمد بن فهد بن عبد الله السعيد - أبو معاذ
أول شهداء معركة تحرير الساحل كتيبة صقور العز
السعودية | الرياض
قاتل في أفغانستان والبوسنة, ثم عاد إلى السعودية حيث اعتُقل في سجن الحائر.
استشهد في ريف اللاذقية بتاريخ 04/08/2013 جراء إطلاق الرصاص عليه أثناء اقتحامه لإحدى الأبنية التي يتحصن فيها قوات الأسد خلال معركة "تحرير الساحل" من قبضة النظام.
أنهى المرحلة الإعدادية وبعدها قام بفتح محل لبيع المواد الغذائية في حي الحميدية, التحق بالجيش في عام 2010 للقيام بالخدمة الإلزامية, كان ممن شهد جرائم النظام في مدينة درعا فانشق عنه والتحق بصفوف الجيش الحر بدرعا. ثم عاد إلى مدينته دير الزور حيث التحق بعدة كتائب وخاض العديد من المعارك فيها.
آخر معركة شارك بها كانت في الحسكة, حيث ذهب مع رفاقه لتطهيرها من الميليشيات الموالية للنظام, فتعرض هو ورفاقه لكمين نصبه له حزب العمال الكردستاني (البي كي كي) إستشهد إثر الإشتباكات بين الجيش الحر وحزب العمال الكردستاني في الحسكة 23 رمضان. دفن في حي الحميدية بمدينة دير الزور 27 رمضان الموافق 06/08/2013 .
يشهد له أنه من أهل الأمانة والصدق والشجاعة. كان يقول لوالدته: أمي إدعي لي بالثبات والنصر ولا تنسي يا أمي أن الشهادة نصر لي ولكم. أبدى بطولة وبسالة حتى نال الشهادة ولم يستطع رفاقه سحب جثمانه إلا بعد مرور أربعة أيام , ورغم حرارة الجو بقي جسده كما هو وريح المسك تبعث منه .