كان من أوائل الثوار في زملكا, حيث قاد المظاهرات و ردد الشعارات فداءً لله و الوطن و أطفال درعا
اعتقلته المخابرات الجوية لمدة ثلات اشهر على حاجز عربين أثناء الحملة البربرية في رمضان2011 , وعاد بعدها لاكمال مسيرة الحرية , استشهد في تفجير زملكا على أيدي قوات الأسد.
متزوج وأب لثلاثة أطفال, أكبرهم سناً ذو سبع سنوات فقط
استشهد نتيجة إطلاق قوات الأسد النار على السيارة التي كانت تقلّه على طريق زملكا-عربين, حيث كان بصحبة أربعة أطباء متجهين لإسعاف الجرحى الناجمين عن تفجير عناصر الأسد لسيارة مفخخة في مدينة زملكا.
أصابته رصاصة قناص في ظهره, وعند وصول السيارة إلى مشفى الفاتح في زملكا, كان الطبيب قد فارق الحياة.
تم تشييعه ودفنه في نفس اليوم بتوقيت الساعة 11 ليلا في مدينة مسرابا, وأجريت مراسم العزاء له في اليوم التالي في منزله الكائن في حي جوبر.
الشهيدة الطفلة آيات عدنان السليك 13 سنة
الشهيدة الطفلة سيدرة عدنان السليك 11 سنة
الشهيد الطفل ياسرعدنان السليك 17 سنة
محافظة ريف دمشق | مدينة دوما
استشهدوا في المجزرة التي أصابت آل السليك يوم الخميس 28/06/2012.
عائلة السليك الشهيدة :
الشهيدة الجدة فاطمة حليمة 90 سنة
الشهيد عدنان السليك
الشهيد نعمان السليك
الطفل ياسر عدنان سليك
الطفلة آيات عدنان سليك
الطفلة سيدرة عدنان سليك
وأم الأطفال الشهيدة نهى عيون, زوجة الشهيد عدنان السليك
الشهيدة هنى الساعور, زوجة الشهيد نعمان السليك
و الشهيدة المهندسة منال دلوان, حفيدة الجدة أم عدنان الساعور
عُرف قبل الثورة بعمله في مهنة اللحام، وتميز بصدقه وأمانته وطيب أخلاقه. كان من أوائل الناشطين في الثورة السورية، تحدى نظام الأسد بحمله الكاميرا لتوثيق المظاهرات السلمية، وتعرض لمحاولات اعتقال عديدة. عمل كأحد أوائل إعلاميي الثورة، وشارك في تنسيقية دوما بتوثيق الأحداث والمظاهرات، ثم انتقل لتصوير المعارك مع الثوار.
استُشهد خلال تغطيته لعملية صدّ هجوم على منطقة كرم الرصاص في دوما. ترك خلفه خمسة أبناء، وكان من الشخصيات المؤثرة على مدينته وشهداء الثورة.
طالب في كلية الهندسة المعمارية | الجامعة الدولية الخاصة للعلوم و التكنولوجيا
تخلى عن دراسته ليتطوّع في صفوف الجيش الحر في مدينة درعا (كتائب المعتز بالله), تعرّض فيها مع ابن عمه رائف الجاعوني إلى كمين نصبته عصابات الأسد الإرهابية, مما أودى بحياتهما.
من أوائل الذين نظموا المظاهرات السلمية في مدينة درعا. قاد هو ومجموعة من رفاقة أول مظاهرة في جامعته والتي كانت من اولى المظاهرت في الجامعات السورية.
أعلن إضرابه عن الدوام في كلية الهندسة المعمارية وهو الذي لم يبقى على تخرجه سوى فصل واحد تلبية لنداء الإضراب العام.
كان شغله الشاغل عوئل الشهداء والمهجرين فلم يبخل عليهم بشيئ , ومع ازدياد وحشية النظام انضم إلى صفوف الجيش الحر في مدينة درعا للدفاع عن أهله وكرامته..
استشهد ب 28 -6-2012 برفقة ابن عمه رائف بكمين نصبه له ميلشيات الأسد.
كان مسالما محبا مسامحا صدوقا شجاعا ,مخلصاً,ذو شخصية قيادية ,محنك وذكي ,ما جعل من اسمه في أول قائمة المطلوبين لدى الجيش الأسدي , والله كل من عرفه للشهيد أنس يعرف نبل خلقه وبطولة افعاله.
المعتقلة الناشطة فاطمة خالد سعد , المعروفة بفرح الريس
اللاذقية | حي قنينص | العمر 22 سنة | ممرّضة
تاريخ الإعتقال: 28/06/2012
تاريخ الإفراج: 06/03/2013
ناشطة إعلامية ساهمت بإعداد تقارير ميدانية عن معاناة مدينتها, وبتوزيع المعونات الغذائية والطبية لأسر الشهداء والمعتقلين فيها.
داهمت عناصر الأمن منزلها واعتقلتها مع شقيقها ووالدها اللذان أفرج عنهما لاحقا, تم نقلها إلى فرع الأمن السياسي لحيازتها على أغنية مسجلة تدعو الى الحرية. تعرضت للتعذيب أثناء
احتجازها ونقلت إلى المشفى العسكري في اللاذقية نتيجة لسوء معاملتها. بتاريخ 17/07/2012 تم نقلها الى فرع المخابرات العامة في دمشق.
انتشر خبر الإفراج عنها في الصفحات الإجتماعية بناريخ 06/03/2013, تم نقلها إلى الأراضي التركية.
ترك خلفه المال والجاه والتحق
بالثورة ونال شرف الشهادة
استشهد في كمين حاجز معردس, فبعد أن أبرم عناصر الجيش الحر اتفاقاً مع عناصر الحاجز على تسليم أنفسهم, غدروا بهم و أطلقوا النار عليهم, مما أدى لاستشهاد أربعة من أبطال الجيش الحر, بينهم قائد الكتيبة.
كمين حاجز معردس :
عقد عناصر الجيش الحراتفاقاً مع النقيب خالد مظلوم (الذي ادّعى انشقاقه) على تسليم الحاجز المقام شرق مدينة طيبة الإمام (محافظة حماة), فبعد وصول عناصر الجيش الحر الى مقربة من الحاجز لاستلامه, تبيّن أنه كمين قد نصبه لهم, حيث باشر عناصر الحاجز بإطلاق النار عليهم عكس الإتفاق المبرم آنفاً, مما ادى الى اسنشهاد أربعة من الأبطال وهم:
النقيب علي محمد الحاج حسن (( بدر محفوض )) من مدينة كفرزيتا, قائد كتيبة العلماء الأحرار في ريف حماه, العمر 32 عاما
بكري الدبس من احسم ,جبل الزاوية, 27 عاما متزوج و لديه و لدان.
الرقيب هيثم الرزوق ,ابو عيسى من صوران ( قائد سرية الصديق التابعة لكتيبة الحق ) صوران
المجند عمر الحلو من مدينة طيبة الامام, العمر 22 عام , عازب
للأسف, لم يتم تسليم جثثهم إلى أهاليهم حتى هذه اللحظة (16/07/2012)
26/03/2012
إطلاق نار كثيف وقنابل مضيئة من حاجز الجيش الأسدي المتواجد بين طيبة الإمام ومعردس
http://www.youtube.com/watch?v=GEIBBqq_JQ0
عاد من السعودية ليساهم في الحراك الثوري, شيّع أخاه الشهيد مصعب برد, ثم ذهب إلى جرجناز ليستشهد أثناء تصويره لاشتباكات الجيش الحر مع عصابات الأسد الإرهابية، حيث أصيب بطلق ناري في القلب مما أودى بحياته.
طالب جامعي في السنة الرابعة | كلية الإقتصاد | قسم المحاسبة
نصبت قوات أمن الأسد (المخابرات الجوية) مساء يوم السبت 23/06/2012 عدّة حواجز طيارة في داريا، أطلقت من خلالها النار على إحدى السيارات المارّة التي يتواجد ضمنها الشهيد أحمد, مما أدى لاختراق إحدى الرصاصات لخاصرته واستشهاده على الفور قرب فندق الفصول الأربعة.
إكرامًا للشهيد ودمائه الطاهرة خرج الأحرار في تشيع حاشد بعد منتصف الليل برفقة عناصر من الجيش الحر الذي دخل المدينة وأغلق منافذها ليحمي المشييعين من عصابات الأمن.
آخر ما كتبه الشهيد على صفحته على الفيسبوك:
( أستغفر اللـہ ) . . ♥
كِلمةِ يُحبهآ خآِلقَك . . ! فَ / لآ تترُكهآ ♥
بقلم مندس سلفي :
ابل
ما يستشهد ابن خالي البطل احمد رأته والدته في منامها فقالت له كلو كم يوم
ورح تتخرج بدنا نخطبلك فرد عليها احمد كيف بدك تخطبيلي وانا عريس.....,
وايضاً
قبل استشهاده ببضعة ايام اتصل احد اقربائه وقال له احمد يلا خلص وتعال
لعنا عطرطوس فقال احمد ولله ما بطلع من بلدي العالم عم تستشهد والقصف
شغال....
وكانت قد امه بعثت له رسالة قصيرة عندما كان في مزرعتهم
لوحده كتبت بداخلها والله مو حلو الصباح من دون ما تقلي صباح الخير فرد
عليها برسالة كتب فيها بما معنا (اني ارى حوريا تريد ان تأخذني الى الجنة.
داريا 24 حزيران 2012 - تشييع الشهيد أحمد لطيفة (أبو عبدو)
انشق بطائرته (ميغ 21) عن سلاح الجو في قوات الأسد في 21 حزيران/يونيو من العام 2012، عن (الفرقة 20، اللواء 73) بمطار خلخلة العسكري في السويداء، وهو قائد سرب البحوث العلمية في مطار خلخلة.
وكان الحمادة من الطيارين أصحاب الخبرة والمهارة والشجاعة المتميزة، انشق بعد رفضه تنفيذ أوامر قوات الأسد بقصف محافظة درعا، ليتوجه بعدها إلى الأردن، وقد شكل خبر انشقاقه بطائرته حالة فرح عارمة لدى الشعب السوري لكونها أول حادثة انشقاق لطيار بطائرته، وللأسف كانت الأخيرة بسبب تشديد القبضة الأمنية على رفاق سلاحه وتخاذل البعض الآخر.