طالب في السنة الرابعة | كلية الحقوق | جامعة حلب
من أوائل الشباب القائمين على الحراك الثوري في مدينة حلب
تاريخ الإعتقال للمرّة الثانية | 21/12/2011
آخر تحديث للبيانات | 12/07/2012
تم مداهمة منزله واعتقاله للمرة الثانية بتاريخ 21/12/2011 من قبل فرع المخابرات الجوية وترحيله إلى سجن الفرع في حي المزة بدمشق. تم إتهامه بزرع العبوات الناسفة في حي صلاح الدين , وقد تسرب نبأعن النيّة بإعدامه ميدانياً في الأيام المقبلة.
علماً أنه تم اعتقاله سابقا من قبل شعبة المخابرات العامة بدمشق لمدة تجاوزت الشهرين.
المعتقل هادي نبيل محمد ذيب هارون
مكان و تاريخ الإعتقال :دمشق القابون 13.12.2011
معهد تجارة
مواليد 1988 سقبا
اعتقل الاخوين شادي و هادي نبيل هارون بتاريخ 13-12-2011 في اقتحام لمنزل كمال الطويل " ابن خالتهم " (بالقابون صباحا) حيث اعتقل الاخير معهم . الحرية لهم والذل والمهانة لسجانيهم الجبناء .
الملقب ب ماوكلي
بكاريوس تأمين و مصارف
ماجستير إدارة مالية
مواليد 1984 سقبا
اعتقل الاخوين شادي و هادي نبيل هارون بتاريخ 13-12-2011 في اقتحام لمنزل كمال الطويل " ابن خالتهم " (بالقابون صباحا) حيث اعتقل الاخير معهم . الحرية لهم والذل والمهانة لسجانيهم الجبناء .
أثناء تشييع الشهيد الطفل هشام نعوس الذي استشهد بتاريخ 09.12.2011
كان يا ما كان!!! أطفال من معرة النعمان ثلاثة أصدقاء من معرة النعمان تتراوح أعمارهم بين 11 و17 سنة استشهد الثالث خلال تشيع الشهيد الثاني — واستشهد الثاني خلال تشيع الشهيد الأول. في ثلاثة أيام متتالية. شيّعوا من نفس الجامع الأموي الكبير. استشهدوا في نفس المكان على أعتاب الجامع نفسه. والقاتل هو نفسه قوات الأمن السوري.
الشهيد الأول: محمد أمين عبدالرحمن الكردي –9\12\2011
الشهيد الثاني: استشهد هشام نعوس – 09\12\2011
الشهيد الثالث: أيمن محمد نجيب منديل – 10\12\2011
والله ما سمعت بمثل هذه التضحية في أي زمن من أزمنة التاريخ القديم أو الجديد أو عصر من العصور. إنهم جيل نادر لم يرا العالم مثله من قبل، اليوم يخرج أصدقائهم لتشيع الشهيد الثالث ولربما نرى من يلحق بهم الى جنان الخلد. تضحيات كبيرة جدا يقدمها الشعب السوري العظيم ويقدمها شعب مدينة معرة النعمان وريفها وذلك في ظل حصار أمني شديد جدا وقطع كامل للاتصالات والكهرباء والانترنت والمحروقات منذ أكثر من شهر والتي لا تأتي الا نادراً هل سيلحق أصدقائهم باقي أصدقائهم أم سيستيقظ العالم قبل ذلك؟
الشهيد الدكتور ابراهيم ناهل عثمان
مدينة الأصل :حماه
تاريخ الإستشهاد : 10.12.2011
ولد ابراهيم عثمان في الرياض سنة 1985 وأخذ الشهادة الثانوية وكان ترتيبه الأول على المملكة واخذ منحة من الملك لدراسة طب الأسنان في السعودية ولكنه اراد دراسة الطب البشري. فعاد إلى سوريا ودرس في جامعة دمشق عام 2003 وتخرج عام 2009. وبدأ اختصاص الجراحة العظمية وكان في السنة الثالثة. كان مشهوراً بحبه للمقالب والضحك حتى في اشد حالاته لم اره يوما حزينا.
الدكتور إبراهيم ناهل عثمان ، بطل من أبطال الثورة ورمز من رموزها ، شهيد المهنة الإنسانية (طبيب الثورة السورية):
الدكتور إبراهيم ناهل عثمان من مؤسسي تنسيقية أطباء دمشق وناطق باسمها باسم خالد الحكيم على القنوات ، شارك في إنشاء الكثير من المشافي الميدانية في دمشق وريفها ، أوقف دوامه في اختصاص الدراسات العليا في جامعة دمشق في الجراحة العظمية من أجل التفرغ لعلاج الجرحى.
قام بعلاج العديد من جرح.حى المظاهرات ، إلى أن اعتقل زملاؤه وأصبح مطلوبا بشدة من قبل رجال الأمن مما اضطره للهرب من البلد فأراد السفر إلى تركيا وهناك على الحدود السورية التركية وفي قرية خربة الجوز تحديداً قامت قوات الأمن بإطلاق الرصاص الحي عليه وسقط شهيداً ... 10-12-2011
Doctor Ebrahim Nahel Othman, a hero and an icon of this victorious revolution , the martyr of of the humanitarian profession ....
Doctor Ebrahim Othamn is the founder and the spokesman of Doctors Coordination of Damascus where he spoke on Channels as Dr. Khaled Al Hakim ...
He participated in establishing field hospitasl in Damascus and its countryside .
He Left his orthopedic surgery residency at Damascus University hospitals for a full time to treat injuries, he treated lots of injured people from demonstrations until his colleagues got arrested when he became so wanted from security forces, forcing him to escape out of the country towards Turkey and there at the Turkish Syrian border in the village "Khorbet Al Joze" security forces shot him by live bullets and he fell a martyr on 10-12-2011
Such a shame where in my country Doctor get injured, arrested or on the run
لم
تستطع ان ترى طفلاً بعمر الزهور لا يتجاوز الـ 15 عاما, مصاب بطلق ناري من
قبل عصابات الامن ..... طلبت النجدة من اخيها وجيرانها على ان يساعدوها
بنقله الى اقرب مشفى في منطقة"الضمير" ...... واثناء نقلها للطفل المصاب
وجدت جندي مصاب ملقى على الارض...... هي أم وممرضة وانسانة بكل ما تحمل
الكلمة من معنى .... اخذت قرارها ان نتقله معها الى المشفى..... لكنها
فوجئت بكمين من قبل الامن اوقف السيارة التي تقل الجندي المصاب .......
واجهت الامن بكلام صادق عندما سألوها, كيف لها ان تنقل الارهابيين
بسيارتها...... فاجابت بانهم مصابين وبحالة خطرة ومن واجبها نقلهم ومن حقهم
العلاج ثم يحاسبو قانونيا ان كان هناك سبب لذالك..... سالوها عن السائق,
فاجابت انه اخوها, فلم يمنحوها الا لحظات واطلقو النار عليه ورأته امامها
مقتولا .... وسالوها عن الشخصين بالخلف فاجابت انهم من جيرانها فقتولهما
بدون شفقة او رحمة ... بدات بالصراخ وتوجيه الشتائم لهذا النظام الهمجي
الغادر الذي يقتل الجرحى والاطفال والابرياء .... وهي تقوم بمحاولة بائسة
لحماية الطفل والجندي المصاب فرد عليها الامن بقتل الطفل والجندي امام
عينيها ثم بادروا بأصابتها بطلقة بالخاصرة وطلقة بالرأس......... الان هي
في مشفى دوما
ذهب الاعلام السوري المجرم ممثلا بقناة الدنيا الى
المشفى لاظهار ان الشهيدة مها عرفات تم قتلها من قبل العصابات المسلحة
بمنطقة "الضمير