06/04/2012 | الرستن الشهيد البطل محمود طلاس - أبو سرحان
عم الملازم اول عبد الرزاق طلاس استشهد اثناء القصف الهمجي على مدينة حمص
في يوم 06/04/2012 وبعد تحرير المشفى الوطني في حمص, قام الجيش الحر بالانتشار
في أحياء الخالدية البياضة وهناك اطبق الحصار واصبح القصف عليهم بشكل كثيف
من قبل قوات الاسد فطلب الملازم اول عبد الرزاق طلاس الفزعة من اهله في
الرستن حيث قام بالاتصال بأعمامه واولاد عمومته ورفاقه، فهبو فازعين من
الرستن باتجاه حمص وقاموا بتغطية كثيفة عكسية ضد قوات الأسد مما خفف الضغط
على الجيش الحر داخل الأحياء وقامو بالتحرك الى عدة مناطق، وهنا استشهد عم عبد الرزاق طلاس، الشهيد البطل محمود طلاس ابو سرحان والذي كان بمئة رجل.
الله يرحمك يا بطل ونحن كلنا ثقة بأنك استشهدت وانت مرتاح وفرح بما حققته
من انجاز وتخفيف الضغط على ثوار حمص العدية والدفاع عن حياة الرمز عبد
الرزاق طلاس.
استشهاد مجموعة من رجال الأعمال تحت التعذيب حيث تم اعتقالهم من مزرعتهم الكائنة في بابا عمرو (قرب جسر التحويلة) و تم دفنهم في مكان مجهول كما تم حرق مزرعتهم بعد نهب محتوياتها و سلب محتويات مستودع الجلد الطبيعي بالمزرعة و بعض القطع الذهبية:
الشهيد عبدالحليم مندو /الجد 90 عام / حمص - باباعمرو / رجل أعمال اعتقل وقتل تحت التعذيب
الشهيد ياسر عبدالحليم مندو / الأب 58 عام / حمص - باباعمرو / رجل أعمال اعتقل وقتل تحت التعذيب
الشهيد شوقي ياسر مندو /الحفيد 30 عام / حمص - باباعمرو / رجل أعمال اعتقل وقتل تحت التعذيب
الشهيد مهند ياسر مندو /الحفيد 29 عام / حمص - باباعمرو / رجل أعمال اعتقل وقتل تحت التعذيب
الصورة الأولى:
الأول يسارا: الشهيد شوقي ياسر مندو الثاني: الشهيد عبد الحليم مندو الملقب أبو الشوق الثالث: الشهيد مهند مندو الرابع: أخوهم الأصغر مؤيد مندو وهو خارج سوريا صبره الله بينما جدهم الشهيد عبد الحليم مندو فلا يظهر في الصورة
الصورة الثانية
الشهيد ياسر عبدالحليم مندو
بعد القصف المتواصل على بابا عمرو ... وخروج معظم أهلها قرر النظام الخائن الحاقد الدخول بالفرقة الرابعة .. طبعا دخولهم كان وحشيا جدا كما هو معروف عنهم فبدؤوا بالطرف الغربي .. حيث كانت مزرعة آل مندو والتي فيها الحاج عبد الحليم مندو ( 93 سنة ) وولده الحاج ياسر مندو ( 59 سنة ) وولداه الشابان العريسان شوقي ومهند مندو ( 29 - 30 سنة ) و أيضا الخادمة القادمة من أندونيسيا ..
تم اظهار الوحشية المعروفة للفرقة الرابعة وذلك باعتقالهم واقتيادهم لمراكز التعذيب جميعا .. وسرقة كل مافي المزرعة (( مع العلم أن العائلة من أثرياء حمص وهم رجال أعمال )) حيث سرقوا ما يقدر بعشرات الملايين وأحرقوا المزرعة ومعامل الجلد الموجوده هناك ولم ينسوا تفجير سياراتهم طبعا ..
رجل يقارب المئة .. اي بطولة لديكم حتى تعتقلوه !! ؟ ثم تعذبوه وتقتلوه ؟؟
وجدت الجثث في المسلخ الوطني بعد تحريره من أبطال كتيبة الفاروق التابعة للجيش الحر ..
لنا الله وشهداؤنا في الجنة وقتلاكم في النار باذن الله والحمد لله رب العالمين
مجزرة تفتناز 03/4/2012 | محافظة إدلب | بلدة تفتناز | 67 شهيد
شنت قوات الأسد على مدينة تفتناز الآمنة الجميلة في ربوعها و الطيبة بأهلها و ساكنيها لتقتحتم المدينة بكل جحافلها و دباباتها و مجنزراتها و لتستخدم و لأول مرة طيرانها الحربي الذي قصف بلا رحمة ولا هوادة كل حجر و بشر . و ليتوغل بعدها جنود الأسد المجرمين في المدينة و ينكلوا بأهلها و يرتكبوا أفظع المجازر في حق ساكنيها. فقاموا بإعدامات ميدانية و حرق للبيوت و المنازل و أصحابها فيها و لم يميزوا شيخا ولا طفلا ولا إمرأة ولا بريئا. ليقضي في ذلك اليوم بين شهيد اعدم بإطلاق النار على الرأس من مسافات قريبة و شهيد قضى حرقا و هو حي و شهيد تم دهسه بالدبابات و المجنزرات ليبلغ عدد الشهداء 67 شهيدا. كما قام البرابرة المتوحشين بمداهمة جميع المنازل و تفتيشها و ترويع اهلها و خلفوا ما يقارب 300 منزل مدمر و محروق حرقا كاملا. هذه هي مأساة تفتناز الحبيبة التي ستبقى ذكرى اول مجزرة بهذا الكم و الكيف في تاريخ الثورة السورية في القرن الواحد و العشرين رحم الله الشهداء و جبر كسر الضعفاء و نصرنا على أولئك الأعداء
المعتقلة
الطبيبة مؤمنة عبد الغني عربو
مواليد 1983 | حماة | حي باب القبلي
طبيبة | إختصاص تخدير
تاريخ الإعتقال | 03/04/2012
معتقلة في سجن فرع المنطقة في مدينة دمشق
كانت تقوم بواجبها الانساني في إسعاف الجرحى المصابين بطلقات الغدر الاسدية. اشتهرت باسم الناشطة في المجال الانساني نور.
عند الساعة الرابعة عصر يوم 03/04/2012, نصبت عناصر الامن العسكري في حماه كميناً لها, حيث اتصلوا بها زاعمين أن ثمة جريح في حي الجسر بحاجة للمساعدة الطبية, وحين وصلت طبيبتنا مؤمنة الى هناك ألقوا القبض عليها , على مرأى ومسمع أهالي الحي المذكور .
إن أهالي مدينة حماة
السورية تناشد المنظمات والمؤسسات الحقوقية والإنسانية العالمية وحكومات
العالم الطلب من النظام السوري والضغط عليه للكشف عن مصير الطبيبة مؤمنة
عبد الغني عربو لاسيما وأن المخابرات السورية زعمت أنها أطلقت سراحها
والحقيقة أنها مازالت قيد الاعتقال . وتحميل نظام الأسد المسؤولية
القانونية عن أي مكروه يصيب الطبيبة وإطلاق سراحها.
بدأت الطبيبة مؤمنة عبد الغني إضرابها عن الطعام احتجاجاً على نقلها الى المحكمة العسكرية في حمص. ولمحاكمتها عسكرياً بالرغم من أنها لم تتعامل مع اي جهة مسلحة ولم تشجع على العنف.
برومو
الحــرية للطبيبة مؤمنة عبدالغني عربو
http://www.youtube.com/watch?v=ozYKW945mAE
Dr. Momena Abdulghani Arbow –born in 1983- lived in Bab Elebly and worked as an anesthesiologist, she was doing her job in rescuing injured and was known as activist Nour.
Momena was arrested on April 3rd, 2012 at 4 pm, as Alassad forces sat a trap for her when they called to tell her that there was an injury in Aljesr neighborhood. When she arrived they arrested her with residents’ witnessing.
People of Hama appeal the humans’ rights organizations and the international governments to force the regime to clarify the fate of Dr. Monena specially that the Syrian intelligence agency claimed that she was released. Truth is she’s still under arrest and we blame the Syrian regime for any harm that would happen to Dr. Momena.
The regime forces stormed an activist’s home in Alarbaien after morning prayers today. They were backed with an armored vehicle and a micro-bus. The whole building was surrounded and besieged, his home was destroyed but he was not caught as he was not present inside.
1982 - 31/03/2012 محافظة درعا | بلدة الغارية الشرقية
استشهد أثناء مشاركته في المواجهات ضد قوات الأسد في الكتيبة الشمالية .
تفاصيل الحادثة:
في صباح يوم السبت، 31 مارس 2012، فرضت قوات الجيش الطائفي مدعومة بقوات الأفرع الأمنية والمليشيات الطائفية حصارًا محكمًا على بلدة الغارية الشرقية من أربع جهات، استعدادًا لاقتحامها بحثًا عن الثوار والناشطين والعسكريين المنشقين.
بعد اقتحام البلدة، اعتُقل أكثر من 30 شابًا، وأُحرقت عدة منازل قبل أن تتوجه القوات إلى السهول المحيطة بالبلدة، حيث حصلت على معلومات من المخبرين والمتعاونين عن وجود الثوار في الكتيبة الشمالية والسهول المحيطة بها.
تحركت المدرعات وسيارات الزيل العسكرية، وحاصرت الكتيبة العسكرية حيث كان الثوار متحصنين. اندلعت اشتباكات عنيفة بين الطرفين، واستخدمت القوات المهاجمة قذائف الـ RPG لاستهداف الثوار، مما أدى إلى استشهادهم جميعًا.
عرف من بين الشهداء:
الشهيد نزار محمد الزعبي (قائد المجموعة)
الشهيد أيمن العايد
الشهيد أحمد فوزي القادري
الشهيد سالم الرفاعي
الشهيد إسماعيل الرفاعي
الشهيد العسكري المنشق أبي الجاسم
الشهيد باسم الغباغبي
وعدد آخر من الشهداء من القرى المجاورة، لم تُعرف أسماؤهم بالتفصيل.