وصل خبر استشهاده في مدينة درعا السورية بتاريخ 22/08/2012
كان إمام مسجد في الأردن, ترك بلده وانطلق للقتال ضد قوات الأسد المجرمة, نفّذ عملية انغماسية بمدينة درعا، أدت إلى نسف حاجز المسيفرة العسكري وقتل أكثر من 70 جندياً من جيش الأسد.
ذهب للقتال في سوريا مع اثنين من "شباب معان" هما: محمد ياسين، ومحمد الشجراوي.
إمرأة فاضلة ومحبّة لعمل الخير, أثناء حصار جيش الأسد للمعضمية في شهر رمضان, عانى الناس من نقص في المواد الغذائية, فانطلقت فاطمة إلى مزرعتها المجاورة لجلب بعض الطعام لكن رصاصات رشاش إحدى الدبابات أودت بحياتها
العمر 20 عام - 21/08/2012
ريف دمشق | مدينة معضمية الشام
استشهد جراء إطلاق النار على سيارته بجوار مسجد بلال في المنطقة الواقعة بين معضمية الشام وداريا (تعرف المنطقة بـ فشوخ) حيث كان يساعد الأهالي على النزوح هرباً من قوات الأسد التي كانت تحاصر البلدة تمهيداً لاقتحامها, والذي أدى لاحقاًُ إلى سقوط حوالي 150 شهيداً.
استشهد زوجها وطفليها الإثنين بسبب إستهدافهم بقذيفة هاون أثناء محاولتهم النزوح عن مدينة حمص , كما أدى ذلك إلى إصابتها بشكل بالغ, مما استدعى لنقلها إلى مشفى طرابلس بلبنان حيث تم بتر كلا ساقيها.
تاريخ ومكان الإستشهاد :سوريا | مدينة حلب | 20/08/2012
عضو جمعية الصحافة اليابانية "جابان برس"
نجت
من حرب أفغانستان ومن حرب العراق لتموت على أيدي قوات الأسد, توفيت متأثرة
بجراح رصاصاتٍ أصيبت بها جراء استهدافها أثناء تغطيتها لإحدى الإشتباكات,
حيث كانت الصحفية متمركزة مع عناصر الجيش الحر, الذي تمكن لاحقاً من إخراج
جثمانها وإرساله إلى طوكيو يوم السبت.
الجيش السوري الحر في الغوطة الشرقية
ريف دمشق | قرية مسرابا
20/08/2012 - 1992
تم سجنه وتعذيبه 45 يوماً بسبب رفضه إطلاق النار على المتظاهرين, انشق عن جيش الأسد وانضم لصفوف الجيش الحر, شارك في العديد من المعارك واستشهد بثلاث رصاصات في صدره أثناء تغطيته لانسحاب 30 عنصرا من الجيش الحر
ينحدر من عائلة سورية من مدينة اللاذقية تعيش في المهجر. ولد في السعودية ويسكن في إستراليا.
ذهب للقتال في سوريا في بداية عام 2012, استشهد مع اثنين من أفراد كتيبته جراء القصف على منطقة جبل الأكراد الواقع في محافظة اللاذقية بتاريخ 20/08/2012 (صباح اليوم الثاني من عيد الفطر 1433) عن عمر يناهز الثلاثين سنة. تم دفنه في قرية سلمى. كما تم إعادة تسمية كتيبته بإسم "كتيبة الشهيد مصطفى مجذوب" العاملة في اللاذقية إحياءً لذكراه.
ناشط إعلامي وميداني في العمل الإغاثي والإسعافي. اعتقل ثلاث مرات, مدة الواحدة منها الشهر تقريبا, وكان دائما يخرج من
المعتقل أكثر اصراراً و عزيمةً على مواصلة طريق الحرية.
استشهد برصاصة قناص في رقبته أثناء اقتحام قوات الأسد لبلدته, حيث ساهم مع شباب الجيش الحرّ على صدّ هذا الهجوم الهمجي.
وبحسب شهادة عيان, علمنا أن فداء هتف مكبّراً بعيد إصابته البالغة.