الشهيد بشير جمال شمس الدين
29/05/2012 | محافظة حمص | مدينة القصير
طالب في كلية الهندسة المدنية, سنة ثانية, جامعة خالد بن الوليد.
أحد عناصر وأبطال كتائب الفاروق في القصير, ينتمي إلى سرية القعقاع بن عمرو التميمي.
استشهد أثناء تحرير حاجز البرهانية.
29/05/2012 | فيديو للشهيد وقد قطعت قدماه
http://www.youtube.com/watch?v=mH1RHPimQA0
وداع الشهيد بشير جمال شمس الدين
http://www.youtube.com/watch?v=e82QplO5nJk
موكب التشييع
http://www.youtube.com/watch?v=EVNQ6I7Wdak
تفاصيل العملية التي أدت استشهد أثنائها:
رداً على مجزرة الحولة قامت سرايا من كتيبة الفاروق بالهجوم على حاجز الدمينة الشرقية في القصير؛ وهو الحاجز الأقذر بين الثمانية عشر حاجزاً حول القصير،
ويتخذ الحاجز الذي يتألف من عناصر الشبيحة بالكامل من مخفر بلدة الدمينة (وأهلها نصارى) والإرشادية الزراعية مقراً له، مع حاجز تابع له عند مدخل القرية يربط طريق حمص - القصير،
واستمرت الاشتباكات نحو ساعتين، تم فيها بفضل الله: تدمير المخفر وقسم من الحاجز، والتصدي لمؤازرة جاءت إلى الحاجز، وتدمير عربة bmb ودبابة t62، وقتل العديد من عناصر الجيش الخائن الذي جاء لمؤازرة الشبيحة.
وارتقى في العملية أربعة من أبطال الفاروق، وهم: محمود أحمد بكار، وراكان حسوني الحمود، والمعتز بالله علي، وعلي المشهداني.
ورداً على هذه العملية الناجحة حاولت قوات الجيش الأسدي الغادر اقتحام قرية البرهانية من جهة قرى زيتا وحاويك والعقربية الموالية للنظام، فيما يبدو انتقاماً منهم لهلكاهم، وتنفيذ مجزرة بحق الأهالي العزّل، فأسرعت كتيبة الفاروق بالقصير مع أخواتها من كتائب الجيش الحر في المنطقة وتصدّت للهجوم، ودمّرت عربة ب.م.ب ودبابة T62 وتم القضاء على اغلب عناصر الحاجز ولم يتبقى منه سوى دبابة متحصنة ورامي رشاش وبعض العناصر ومازال محاصرا الى الساعة.
ويتخذ الحاجز الذي يتألف من عناصر الشبيحة بالكامل من مخفر بلدة الدمينة (وأهلها نصارى) والإرشادية الزراعية مقراً له، مع حاجز تابع له عند مدخل القرية يربط طريق حمص - القصير،
واستمرت الاشتباكات نحو ساعتين، تم فيها بفضل الله: تدمير المخفر وقسم من الحاجز، والتصدي لمؤازرة جاءت إلى الحاجز، وتدمير عربة bmb ودبابة t62، وقتل العديد من عناصر الجيش الخائن الذي جاء لمؤازرة الشبيحة.
وارتقى في العملية أربعة من أبطال الفاروق، وهم: محمود أحمد بكار، وراكان حسوني الحمود، والمعتز بالله علي، وعلي المشهداني.
ورداً على هذه العملية الناجحة حاولت قوات الجيش الأسدي الغادر اقتحام قرية البرهانية من جهة قرى زيتا وحاويك والعقربية الموالية للنظام، فيما يبدو انتقاماً منهم لهلكاهم، وتنفيذ مجزرة بحق الأهالي العزّل، فأسرعت كتيبة الفاروق بالقصير مع أخواتها من كتائب الجيش الحر في المنطقة وتصدّت للهجوم، ودمّرت عربة ب.م.ب ودبابة T62 وتم القضاء على اغلب عناصر الحاجز ولم يتبقى منه سوى دبابة متحصنة ورامي رشاش وبعض العناصر ومازال محاصرا الى الساعة.
استشهد البطل بشير جمال شمس الدين وهو احد ابطال كتائب الفاروق بالقصير من سرية القعقاع بن عمر التميمي والشهيد البطل رضوان قاسم العتر من سرية البراء وجن جنون الاحتلال الاسدي فبدأ بالقصف الهمجي والعشوائي على القرى مما ادى الى استشهاد محسن حسين الاحمد من الخالدية ومروان فضل الله الحمود من قرية البرهانية والطفلة مرح قرنداش من قرية التل والى اصابة اكثر من 10 اشخاص بينهم حالات خطرة ومازال القصف مستمرا حتى هذه اللحظة على القرى والبساتين . مرجع
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق