الشهيد البريطاني إبراهيم المزوغي - أبو الفداء الليبي
Ibrahim al-Mazwagi
كتائب المهاجرين بأرض الشام
11/02/2013- 1991
ولد في باكستان من أبٍ ليبي يعتبر من المجاهدين القدامى في أفغانستان ومن أم جزائرية. منذ نعومة أظفاره, انتقلت العائلة إلى بريطانيا حيث نشأ ودرس في العاصمة لندن وكانت هوايته لعب الكرة الأمريكية.
عقب انتهائه من دراسة إدارة الأعمال في جامعة Hertfordshire, باع سيارته وذهب إلى ليبيا لأول مرة في حياته مجاهداً ضمن "كتيبة ثوار طرابلس" إلى أن تحررت. ثم التحق بالمجاهدين في سوريا في شهر آب لعام 2012., حيث عُرف بالإقدام والشجاعة في العمليات العسكرية التي خاضها فتمّ تنصيبه قائداً لمجموعته.
ولد في باكستان من أبٍ ليبي يعتبر من المجاهدين القدامى في أفغانستان ومن أم جزائرية. منذ نعومة أظفاره, انتقلت العائلة إلى بريطانيا حيث نشأ ودرس في العاصمة لندن وكانت هوايته لعب الكرة الأمريكية.
عقب انتهائه من دراسة إدارة الأعمال في جامعة Hertfordshire, باع سيارته وذهب إلى ليبيا لأول مرة في حياته مجاهداً ضمن "كتيبة ثوار طرابلس" إلى أن تحررت. ثم التحق بالمجاهدين في سوريا في شهر آب لعام 2012., حيث عُرف بالإقدام والشجاعة في العمليات العسكرية التي خاضها فتمّ تنصيبه قائداً لمجموعته.
استشهد في معركة تحرير اللواء 80 التابع لجيش الأسد في حلب, وذلك قبل أسبوعين من عيد ميلاد الثاني والعشرين. علماً بأنه تزوج قبل شهرين من استشهاده فقط.
أقيم له مراسم العزاء كما ورد في الخبر التالي:
مدينة بنغازي, خيمة
في السلماني الغربي, بجانب نادي النجمة لأهل الشهيد . ومن لم يستطع ويريد
تقديم العزاء لعائلة الشهيد ووالده بالتحديد في لندن يستطيع مكالمته فيرجى
مراسلتي على الخاص Nader ElGadi
لاعطاء الرقم ..اوالاتصال بي على 0925171570 .
يا صقر البوادي قاطف الأعادي ... لروحك أهدي هذه الكلمات
يا إبن كرام إليك أخفض هامتي ... يا قاهر شبيحة أظهروا التمادي
يا روحا تسامت بيض محياها... و اليمين أثره باق على الزناد
يا ليثا لزئيره إرتاع العدو ... يا ويحهم من غضبة ذلك المقداد
هاله ما رأى في أبناء أمته ... من نكاية الطغاة و سطوة الجلاد
فهب و الموت الزؤام حليفه ... يسقي الباغين جرعات نار شداد
تشدو البطولة بمآثره فخرا ... و القلب لفقده قد أعلن الحداد
خيم الزفاف بالورود تزينت ... تحتفي برحيل عريسها الوضاء
يا أم إبراهيم لاتبكيه من حزن ... فاليوم يومك زغردي للأمجاد
إنثري الحلوى إبتهاجا بشهادته ... و ليحدو بمناقبه نشيد الحادي
زينة شباب القوم كان هو ... و اليوم أراه صريعا بلا جواد
مغريات الحياة ما أفلحت في ثنيه ... عن ساحات الوغى و مقارعة الأوغاد
بطلنا الحر أرخص دمائه ... صيرها منارا فلنعم الجواد
يا رفيق السلاح فيك الوصف يعتذر ... تواضع القلم أن يبلغ حد المراد
رحمك الله أيها البطل وأسكنك فسيح جناته. رفيقك فالسلاح. ع.ت.
ابراهيم المزوغي يحكي احدى قصصه في مخيم الاغاثة في سوريا
http://www.youtube.com/watch?v=Zbm863VB3iI
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق