الشهيدة عائشة أحمد قطاش
محافظة حماة | مدينة مورك
خريجة كلية الآداب
خريجة كلية الآداب
العمر 31 عام - 17/03/2013
استشهدت جراء إصابتها برصاصة قناص بالقرب من حاجز الأربعين التابع لقوات الأسد في مدينة معضمية الشام الواقعة بريف دمشق.
علماً بأنها كانت حامل في الشهر التاسع وقد توفي جنينها أيضاً.
قصة اعتقالها:
في الساعة الثالثة و النصف من يوم السبت في 2-2-2013 خرجت السيدة عائشة أحمد قطاش من مكان سكنها في معضمية الشام وهي حامل في الشهر السابع لزيارة أحد أقاربها القاطنين في منطقة تحت سيطرة اللجان الشعبية.
بعد خمسة عشر يوما من البحث عنها أي في 17-2-2013 وصل خبر أن السيدة عائشة تم إعتقالها في 2-2-2013 و هي الآن في فرع الجوية و في 18-2-2013 تم إطلاق سراح السيدة عائشة على يد القاضي العام.
غادرت السيدة عائشة مع زوجها مدينة المعضمية لسوء الاحوال هناك و سكنت مع زوجها عند أحد أقاربها.
قصة استشهادها:
بعد شهر كامل و قبل ولادتها بأيام أصرت السيدة عائشة على العودة إلى مدينة المعضمية لتأتي بلباس المولود الجديد الذي سمي ربيعا قبل مجيئه، رفضت مجيء زوجها خوفا عليه، قالت له : أنا حامل و لن يمسني أحد بسوء. كانت خائفة على زوجها من أن يمسه سوء.
لكن قناص الغدر في شارع الاربعين في المعضمية أطلق رصاصته عليها فصعدت روحها مع روح إبنها ربيع إلى رب السماء.
علماً بأنها كانت حامل في الشهر التاسع وقد توفي جنينها أيضاً.
قصة اعتقالها:
في الساعة الثالثة و النصف من يوم السبت في 2-2-2013 خرجت السيدة عائشة أحمد قطاش من مكان سكنها في معضمية الشام وهي حامل في الشهر السابع لزيارة أحد أقاربها القاطنين في منطقة تحت سيطرة اللجان الشعبية.
بعد خمسة عشر يوما من البحث عنها أي في 17-2-2013 وصل خبر أن السيدة عائشة تم إعتقالها في 2-2-2013 و هي الآن في فرع الجوية و في 18-2-2013 تم إطلاق سراح السيدة عائشة على يد القاضي العام.
غادرت السيدة عائشة مع زوجها مدينة المعضمية لسوء الاحوال هناك و سكنت مع زوجها عند أحد أقاربها.
قصة استشهادها:
بعد شهر كامل و قبل ولادتها بأيام أصرت السيدة عائشة على العودة إلى مدينة المعضمية لتأتي بلباس المولود الجديد الذي سمي ربيعا قبل مجيئه، رفضت مجيء زوجها خوفا عليه، قالت له : أنا حامل و لن يمسني أحد بسوء. كانت خائفة على زوجها من أن يمسه سوء.
لكن قناص الغدر في شارع الاربعين في المعضمية أطلق رصاصته عليها فصعدت روحها مع روح إبنها ربيع إلى رب السماء.
http://www.youtube.com/watch?v=GiuRfE8UpbA
www.youtube.com/watch?v=sc-9OEZT19E
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق