23/07/2014 | مدينة درعا
كانت متطوعة لجمع التبرعات في حملة "فريق لأجلك يا سوريا". ذهبت للأردن ثم إلى تركيا وبعدها ركبت القارب متجهة إلى اليونان لتغرق قرابة السواحل اليونانية. دفنت في تركيا.
كلمة من مدونة الرموز:
خرجت لتنجو بروحها من :
وطن ينهش شبابه بعضه البعض بالوكالة عن قادة الإجرام العلوي والإيراني والداعشي والإخواني والإئتلافي والحموي والعلوشي .....
وطن يضحي شبابه وأطفاله بروحه كي ينعم قادة (اللصوص والأراذل وقطاع الطرق والشبيحة) بأمن وسلام ....
وطن أصبح شبابه عبيداً يلعب بعقله أصحاب العمائم والرايات السوداء والبيضاء والخضراء واللحى والبدع والمال والسلاح وجنيف ....
وطن ممنهج بعقلية أن تكون معي للأبد أو أذبحك وأبيد عائلتك والولد...
وطن يدّعي كلٌّ على ليلاه بأنه الطريق المستقيم وطريقك خاص بالضالين الكافرين ....
وطن غروره وعنجهيته وأنانيته فاقت حد الوصف والتعبير...
وطن هرب منه مثقفيه ومهندسيه وأطبائه وأساتذته ... بعد أن أصبحوا هدفاً رئيسياً لقادة النظام والمعارضة بآن واحد ... فالجهل هو الطريق الوحيد الذي يضمن بقائهم.
آخر منشوراتها: 21/07/2014
عزيزي السوري المعارض اوعك تفكر إنك مفضل عالثورة ، الثورة مفضلة على راسك ، هاد واجبك تجاه انسانيتك لا أقل ولا أكثر
آخر منشوراتها: 21/07/2014
عزيزي السوري المعارض اوعك تفكر إنك مفضل عالثورة ، الثورة مفضلة على راسك ، هاد واجبك تجاه انسانيتك لا أقل ولا أكثر
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف