مدينة حماة | العمر 16 سنة | طالبة صف ثاني ثانوي
أطلق عليها لقب ياسمينة حماة
01/01/1996 - 29/12/2011
استشهدت
أثناء توجهها إلى سوق الخضار مع عائلتها في شارع 15 آذار, حيث أطلقت قوات
الأسد النار عليهم أثناء احتمائهم داخل إحدى المحلات التجارية, فدخلت رصاصة
من ظهرها وتفجرت مكان خروجها في منطقة الصدر .
اعتقل على ايدي عصابات الامن والشبيحة في مدينة حلب..وذالك يوم الأربعاءفقط لانه كان يجمع المساعدات لاهالي حمص المنكوبه ومواقفه السياسيه من النظام المستبد والأخبار مقطوعة عنه تماما... وننوه الى ان الاستاذ عبد الحميد مريض بربو ونحمل النظام السوري مسؤوليته وعواقب اي تصرف همجي او وحشي بحق المعتقلين السوريين ونخص بالذكر هنا الاستاذ والناشط السياسي عبدالحميد برو كما تم اعتقال المواطن نهروشريف شيخي وهو من اهالي الدرباسية دون تهمة مسبقة مع العلم ان المواطن نهرو شريف شيخي ليس له اي نشاط سياسي ملحوظ او ثوري
استشهد جراء إصابته برصاصة قناص عند مشفى الحكمة بعد خروجه من مسجد قباء , وكانت آخر
تكبيراته فيه نصرة لبابا عمرو حيث صاح: (يا عالم بدنا دكاترة لمشفى
الحكمة)
المعتقل الطبيب تيسير رضوان كريم
مكان و تاريخ الإعتقال : دمشق 26.12.2011
تم اعتقاله عند الساعة السادسة في مدينة دمشق. أخصائي أورام من مواليد مدينة القامشلي يبلغ من العمر 32 عاماً.
Today at six pm, Dr. Tayseer Radwan Karim was arrested in Damascus, Tayseer is a 32 year old oncologist born in Qamishli
-----------
تيسير شاب لطيف عرف منذ صغره بين أقرانه بنشاطه وحبه للخير ودفاعه عن مبدئه...دائم الابتسامة حاضر النكتة... ليس بينه وبين الآخرين حواجز مهما كان الفارق الاجتماعي أو العمري... تراه يعاشر الطفل بنفس النفسية التي يعاشر فيها الشيخ وفي كلتا الحالتين يدخل السرور إلى القلوب... ترى من بين أصدقاءه المقربين من هم أفقر الناس ومن لم يحظو بأي تعليم بالاضافة إلى أصدقاء يعتبرون من كبار المثقفين... تيسير ابتسامة واصرار وحب ونشاط
28 سنة مساعد مهندس من مواليد 1983 في مدينة حلب وهو شقيق المحامي بشير حاوي
استشهد اثناء مظاهرة في حي صلاح الدين بمدينة حلب وهو من سكان الاصيلة وعند هجوم الشبيحه و المرتزقة على المظاهرة حاول البطل الشهيد الاختباء في عمارة بجانب الحي فانقض الشبيحه عليه وضربوه حتى الموت.
تم تشييع الشهيد إلى مثواه الأخير يوم الإثنين 26 - 12 م في حي المــرجة وصلي عليه في جامع مقـر الأنبياء بعد صلاة الظهر مباشرة
استشهدت جراء سقوط قذيفة مدفعية على منزل عائلتها بشكل مباشر, مما أدى إلى سقوط كافة قاطني المنزل جرحى بعضهم ذو حالة خطرة واستشهاد الطفلة " ريما النهار " على الفور ، علما أنه تم في اليوم السابق اعتقال 5 أفراد من نفس العائلة وهم أخوة وتم رميهم بالرصاص حيث أنهم بحالة حرجة جدا الآن في المشفى العسكري.
تيم العرفي من مواليد دير الزور 1980 اعتقل في الشهر الرابع وتم الافراج عنه وعند دخول الجيش قامو بتكسير منزلة وسرقته وملاحقته منذ رمضان الماضي ومن ثم تم اختطافه يوم الاربعاء 21-12-2011 من جهة مجهولة
طالب في السنة الرابعة | كلية الحقوق | جامعة حلب
من أوائل الشباب القائمين على الحراك الثوري في مدينة حلب
تاريخ الإعتقال للمرّة الثانية | 21/12/2011
آخر تحديث للبيانات | 12/07/2012
تم مداهمة منزله واعتقاله للمرة الثانية بتاريخ 21/12/2011 من قبل فرع المخابرات الجوية وترحيله إلى سجن الفرع في حي المزة بدمشق. تم إتهامه بزرع العبوات الناسفة في حي صلاح الدين , وقد تسرب نبأعن النيّة بإعدامه ميدانياً في الأيام المقبلة.
علماً أنه تم اعتقاله سابقا من قبل شعبة المخابرات العامة بدمشق لمدة تجاوزت الشهرين.
المعتقل هادي نبيل محمد ذيب هارون
مكان و تاريخ الإعتقال :دمشق القابون 13.12.2011
معهد تجارة
مواليد 1988 سقبا
اعتقل الاخوين شادي و هادي نبيل هارون بتاريخ 13-12-2011 في اقتحام لمنزل كمال الطويل " ابن خالتهم " (بالقابون صباحا) حيث اعتقل الاخير معهم . الحرية لهم والذل والمهانة لسجانيهم الجبناء .
الملقب ب ماوكلي
بكاريوس تأمين و مصارف
ماجستير إدارة مالية
مواليد 1984 سقبا
اعتقل الاخوين شادي و هادي نبيل هارون بتاريخ 13-12-2011 في اقتحام لمنزل كمال الطويل " ابن خالتهم " (بالقابون صباحا) حيث اعتقل الاخير معهم . الحرية لهم والذل والمهانة لسجانيهم الجبناء .
أثناء تشييع الشهيد الطفل هشام نعوس الذي استشهد بتاريخ 09.12.2011
كان يا ما كان!!! أطفال من معرة النعمان ثلاثة أصدقاء من معرة النعمان تتراوح أعمارهم بين 11 و17 سنة استشهد الثالث خلال تشيع الشهيد الثاني — واستشهد الثاني خلال تشيع الشهيد الأول. في ثلاثة أيام متتالية. شيّعوا من نفس الجامع الأموي الكبير. استشهدوا في نفس المكان على أعتاب الجامع نفسه. والقاتل هو نفسه قوات الأمن السوري.
الشهيد الأول: محمد أمين عبدالرحمن الكردي –9\12\2011
الشهيد الثاني: استشهد هشام نعوس – 09\12\2011
الشهيد الثالث: أيمن محمد نجيب منديل – 10\12\2011
والله ما سمعت بمثل هذه التضحية في أي زمن من أزمنة التاريخ القديم أو الجديد أو عصر من العصور. إنهم جيل نادر لم يرا العالم مثله من قبل، اليوم يخرج أصدقائهم لتشيع الشهيد الثالث ولربما نرى من يلحق بهم الى جنان الخلد. تضحيات كبيرة جدا يقدمها الشعب السوري العظيم ويقدمها شعب مدينة معرة النعمان وريفها وذلك في ظل حصار أمني شديد جدا وقطع كامل للاتصالات والكهرباء والانترنت والمحروقات منذ أكثر من شهر والتي لا تأتي الا نادراً هل سيلحق أصدقائهم باقي أصدقائهم أم سيستيقظ العالم قبل ذلك؟
الشهيد الدكتور ابراهيم ناهل عثمان
مدينة الأصل :حماه
تاريخ الإستشهاد : 10.12.2011
ولد ابراهيم عثمان في الرياض سنة 1985 وأخذ الشهادة الثانوية وكان ترتيبه الأول على المملكة واخذ منحة من الملك لدراسة طب الأسنان في السعودية ولكنه اراد دراسة الطب البشري. فعاد إلى سوريا ودرس في جامعة دمشق عام 2003 وتخرج عام 2009. وبدأ اختصاص الجراحة العظمية وكان في السنة الثالثة. كان مشهوراً بحبه للمقالب والضحك حتى في اشد حالاته لم اره يوما حزينا.
الدكتور إبراهيم ناهل عثمان ، بطل من أبطال الثورة ورمز من رموزها ، شهيد المهنة الإنسانية (طبيب الثورة السورية):
الدكتور إبراهيم ناهل عثمان من مؤسسي تنسيقية أطباء دمشق وناطق باسمها باسم خالد الحكيم على القنوات ، شارك في إنشاء الكثير من المشافي الميدانية في دمشق وريفها ، أوقف دوامه في اختصاص الدراسات العليا في جامعة دمشق في الجراحة العظمية من أجل التفرغ لعلاج الجرحى.
قام بعلاج العديد من جرح.حى المظاهرات ، إلى أن اعتقل زملاؤه وأصبح مطلوبا بشدة من قبل رجال الأمن مما اضطره للهرب من البلد فأراد السفر إلى تركيا وهناك على الحدود السورية التركية وفي قرية خربة الجوز تحديداً قامت قوات الأمن بإطلاق الرصاص الحي عليه وسقط شهيداً ... 10-12-2011
Doctor Ebrahim Nahel Othman, a hero and an icon of this victorious revolution , the martyr of of the humanitarian profession ....
Doctor Ebrahim Othamn is the founder and the spokesman of Doctors Coordination of Damascus where he spoke on Channels as Dr. Khaled Al Hakim ...
He participated in establishing field hospitasl in Damascus and its countryside .
He Left his orthopedic surgery residency at Damascus University hospitals for a full time to treat injuries, he treated lots of injured people from demonstrations until his colleagues got arrested when he became so wanted from security forces, forcing him to escape out of the country towards Turkey and there at the Turkish Syrian border in the village "Khorbet Al Joze" security forces shot him by live bullets and he fell a martyr on 10-12-2011
Such a shame where in my country Doctor get injured, arrested or on the run
لم
تستطع ان ترى طفلاً بعمر الزهور لا يتجاوز الـ 15 عاما, مصاب بطلق ناري من
قبل عصابات الامن ..... طلبت النجدة من اخيها وجيرانها على ان يساعدوها
بنقله الى اقرب مشفى في منطقة"الضمير" ...... واثناء نقلها للطفل المصاب
وجدت جندي مصاب ملقى على الارض...... هي أم وممرضة وانسانة بكل ما تحمل
الكلمة من معنى .... اخذت قرارها ان نتقله معها الى المشفى..... لكنها
فوجئت بكمين من قبل الامن اوقف السيارة التي تقل الجندي المصاب .......
واجهت الامن بكلام صادق عندما سألوها, كيف لها ان تنقل الارهابيين
بسيارتها...... فاجابت بانهم مصابين وبحالة خطرة ومن واجبها نقلهم ومن حقهم
العلاج ثم يحاسبو قانونيا ان كان هناك سبب لذالك..... سالوها عن السائق,
فاجابت انه اخوها, فلم يمنحوها الا لحظات واطلقو النار عليه ورأته امامها
مقتولا .... وسالوها عن الشخصين بالخلف فاجابت انهم من جيرانها فقتولهما
بدون شفقة او رحمة ... بدات بالصراخ وتوجيه الشتائم لهذا النظام الهمجي
الغادر الذي يقتل الجرحى والاطفال والابرياء .... وهي تقوم بمحاولة بائسة
لحماية الطفل والجندي المصاب فرد عليها الامن بقتل الطفل والجندي امام
عينيها ثم بادروا بأصابتها بطلقة بالخاصرة وطلقة بالرأس......... الان هي
في مشفى دوما
ذهب الاعلام السوري المجرم ممثلا بقناة الدنيا الى
المشفى لاظهار ان الشهيدة مها عرفات تم قتلها من قبل العصابات المسلحة
بمنطقة "الضمير
مكان و تاريخ الإعتقال : دمشق كلية الهندسة الميكانيكية و الكهربائية 05.12.2011
تم اعتقاله بعد محاضرة الساعة 11:30 يوم الاثنين 12/5 بعد خروجنا من المحاضرة بعد ان لاحظنا 2 من شبيحة اتحاد الطلبة يقومون بملاحقتنا من مبنى الى مبني . الى ان اخيرا ذهبنا الى مقصف الطبية في كلية الهمك بعد ان جلسوا في طاولة مجاورة لنا و بعد ان بدأت اتصالاتهم بشبيحة الامن و بعد دقائق معدودة جلس اثنان من الشبيحة الى طاولتنا و طلبوا التحدث معه و فهمكم كفاية
كلنا نتذكر هذا الشيخ الجليل الذي فقد فلذة أكباده في سبيل الثورة هو رمز الثورة الأول، لله درّك يا شيخ، يا شيخ الثورةولد الشيخ أحمد عيد الصياصنة ، في مدينة درعا البلد في 10 - 4 - 1945 في أسرة فقيرة وبسيطة ,أصيب بالأشهر الأولى من ولادته بالرمد ، مما أدى لفقدانه نعمة البصر بسبب الجهل ، واللجوء لطرق العلاج البدائية ،لكن الله حباه وعوضه بنعمة البصيرة .
حياته العلمية : دخل الكتّاب في العام 1950 ، وبقي سنتين حفظ فيهما ثلث القرآن على يد الشيح عبد الكريم الصياصنة , وفي عام 1954 طلبت وزارة الشؤون الاجتماعية ترشيح بعض المكفوفين لإرسالهم إلى مصر للتعلم ,وتم ترشيح الشيخ وكان اسمه من بين الأسماء التي وافقت عليها الوزارة آنذاك . سافر عام 1955 إلى مصر ودرس في المركز النموذجي لرعاية المكفوفين في حي الزيتون بالقاهرة , عانى خلالها الكثير بسبب الغربة ، وظروفه الصعبة ، وتعلم فيها لغة بريل للمكفوفين .لم يستطع إكمال دراسته في مصر بسبب الانفصال بينها وبين سوريا عام 1961 وقطعت العلاقات بين الدولتين فعاد إلى سوريا . وفي عام 1965حصل على الشهادة الإعدادية دراسة حر ة (كان البعض يقرأ له ويحفظ عن ظهر قلب )عام 1967 حصل على بعثة على نفقة الجامعة العربية في كيفية تعليم المكفوفين وتأهيلهم في جمهورية مصر , قدم خلالها عام 1968 رسالة ( الحياة الجماعية وإثرها في تكيف الكفيف ) , وبناءاً عليها حصل على شهادة اختصاص في تعليم المكفوفين وعاد إلى سوريا . عام 1969 حصل على الشهادة الثانوية الفرع الأدبي دراسة حرة .عام 1970 تم قبوله في الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة والتحق بها بنفس العام .أتم خلال دراسته الجامعية حفظ القرآن الكريم كاملاً عن ظهر قلب . عام 1973 حصل على شهادة الليسانس من كلية الدعوة وأصول الدين بالجامعة الإسلامية بتقدير جيد جداً .
عمله: عين إماماً في مدينة ازرع عام 1975 ، بعدها عين مدرساً دينياً في مدينة بصرى الشام . وفي عام 1978 عين خطيباً في الجامع العمري حيث أصبح المسجد يغص بالمصلين في خطبة الجمعة .كما كان يمتلئ في رمضان في صلاة التراويح وقيام الليل وذلك لسماع دعاء الشيخ الذي كان يبكي القلوب والعيون .
اعتقاله:
كان آخرها في عام 2008 ظل موقوفاً عن الخطابة حتى 18 / 3 / 2011 حيث أعيد بناءاً على طلب المحتجين, وتعرض للتحقيق والاستدعاء من كافة الفروع الأمنية المختلفة في دمشق و السويداء بشكل شبه أسبوعي .
عرف عن الشيخ مواقفه المعارضة للنظام القائم في سوريا منذ سنوات طوال ، ولم يتورع عن نقد الأخطاء و الفساد من على منبر المسجد العمري ، وبغيره من الأماكن . كما عرف عن الشيخ عدم انتماءه لأي تيار أو جماعة أو حزب سياسي وكان يتمتع باستقلاليته وقربه من جميع الناس من مختلف التيارات.
انطلقت الثورة السورية من درعا البلد في 18 \3\2011 . وكان أول من باركها . والتف حوله الشباب ونصبوه قائدا للثورة وملهمها ، ولا يزال ، اختاره الشباب لمحاورة النظام ومفاوضته حول مطالبهم في بداية الثورة ، فحاور مختلف قياداته الأمنية و السياسية ومن بينهم الرئيس دون جدوى أو نتيجة, و لأنه صدح بالحق على منبره وفي القنوات الفضائية و رفض أن يفرط بدماء الشهداء أو أن يخون ثقة من اختاروه .
طاردته الأجهزة الأمنية السورية و حاولت تشويه صورته و سمعته واتهمته بالعمالة والارهاب و........ ، كما حاولت اغتياله اكثر من مرة وفشلت. لكنها استطاعت قتل فلذة كبده ابنه الشاب أسامة ( 24 سنة ) في اقتحام درعا ، واعتقال بعض أولاده ، وفرضت عليه الإقامة الجبرية لأشهر .
رفعت الإقامة الجبرية عن الشيخ في 26-1-2012 لكن الأجهزة الأمنية ظلت تلاحقه مما اضطره إلى اللجوء الى الاردن
عرف عن الشيخ بساطته ، وطيبته ، وسماحة خلقه ، كما أنه يتمتع بحافظة قوية ، ذو وجه بشوش محب .